أقدم شاب أمريكي أسود على الانتحار، بعد عامين على خروجه من أحد أقسى سجون الولاياتالمتحدة، حيث أمضى من دون محاكمة 3 سنوات من المعاناة وسوء المعاملة، أصبح بعدها رمزا للإصلاح الواجب إدخاله على هذا السجن الضخم. ومن جهتها، حملت عائلة براودر مسؤولية انتحار ابنها إلى المعاملة السيئة التي لقيها في السجن. وقالت العائلة في بيان أوردته قناة «سكاي نيوز عربية» الفضائية، إنه «لم يتمكن من تخطي الألم والندوب التي خلفتها تجربته في الزنزانة الانفرادية».