أدلى الإيطاليون بأصواتهم، الأحد، في انتخابات إقليمية تختبر ما إذ كانت البلاد التي تعاني من الركود الاقتصادي والتقشف ضاقت ذرعا بحكومة رئيس الوزراء، ماثيو رينزي، الائتلافية، التى عمرها 9 أشهر. وكانت شعبية رينتسي بلغت أقصى مستوى لها، في يونيو، بعد فترة قصيرة من اكتساحه انتخابات البرلمان الأوروبي لكن حزبه الحاكم ظل يتراجع بوتيرة ثابتة منذ ذلك الحين في استطلاعات الرأي، بسبب المتاعب الاقتصادية، ومعدل البطالة المرتفع. اشترك الآن لتصلك أهم الأخبار لحظة بلحظة