فيديو.. مُلخص ال«9» من «السبع وصايا»: «تراهم سكارى عند ذكر الله»

بعد قراءة «أوسة» وصايا «سيد نفيسة»، تتحدث مع «بوسي» أثناء زيارتها في السجن عنها، دون الكشف عن أي تفاصيل، في الوقت، الذي تختفي فيه «ماجدة» من بيت «سيد».
يذهب «سيد» إلى «حمتو»، سائلًا إياه عن مكان «ماجدة» فيكتشف أنه لا يعلم أي شئ، بينما يطلب خاطفوها من «منصف» إحضار 3 ملايين جنيه لإطلاق سراحها، الأمر، الذي يجعل «سيد» يشك فيه.
في الوقت نفسه، يرضخ «صبري» لتهديد زوجته ويتجه للعمل «قوادًا» كي يجمع المال، الذي سيدفعه في قضيتها، بالإضافة لرد المبلغ، الذي يطالبه بها المسؤول عن إدارة المسجد، الذي خدم فيه أول نزوله إلى السويس.
من ناحية أخرى، يواصل «محمود نفيسة» البحث عن ابنه، فيكتشف أن «التمرجي» باعه لإحدى الأسر، التي تبنته، مهددًا إياه بالإبلاغ عنه، بعدما اكتشف أنه شارك في قتل أبيه، فضلًا عن عمله بخيانة زوجته له مع صبي الورشة.
وعن الحالة الصحة لزوج «هند» فتتدهور ويدخل إلى المستشف نتيجة قصور في الكلى والشريان التاجي بسبب التركيبة المنشطة جنسيًا، بينما تقبض الشرطة على زوج «إم إم»، متهمة إياه ب«قتل القرداتي».
وفي الإسكندرية، تجد «مرمر» جثة «أم أحمد» في دولابها، فتقرر بالاتفاق مع زوجها دفنها في شقتها، لكنها أثناء المهمة تضرب رأس زوجها ب«الجاروف»، عاملة بمبدأ «حرص ولا تخون»، بعدما شكت في تصرفاته نحوها.
وأثناء توجه «منصف» لدفع فدية «ماجدة» يتعرض للاختطاف، فيقرر «سيد» قتله، بعدما شك فيه، في الوقت، الذي تفكر «بوسي» في الهروب من السجن، بعدما فقدت الأمل في الخروج «حسن سير وسلوك».
وتختتم الاحداث بظهور «أوسة» في بيت «سيد نفيسة»، الذي حولته إلى ما يشبه «الضريح»، حيث يتجمع الناس منشدين عنوان الحلقة: «تراهم حيارى تراهم سكارى عند ذكر الله».