من الموقع الإلكترونى

توقيت إيقاف القنوات يثير تساؤلات قراء «المصرى اليوم»
حظى خبر الاجتماعات المكثفة التى يجريها وزير الإعلام «أنس الفقى» وأصحاب القنوات المغلقة لإنهاء الأزمة، باهتمام عدد كبير من قراء الموقع الإلكترونى ل«المصرى اليوم»، فالقارئ «محمود عبدالكريم مشعل» تساءل «ليه دلوقتى بالذات واشمعنى القنوات دى؟، وتابع: «المفروض لو القنوات دى بتتخطى الحدود علينا تقويمها دون إغلاقها»، أما «هشام عرفة» فقال: «هو ده الطبيعى فى مصر نشوف إيه المفيد للناس ونقفله»، واتفق معه «أحمد»: «إغلاق مثل هذه القنوات خسارة للجميع»، أما القارئ «مدحت» فتساءل: «يا ترى من منهم غير منضبط القنوات أم الحكومة؟ كل ما تستطيعوا فعله هو كتم من يتكلم».
وفى المقابل قال «مصطفى»: «الحمد لله أن الحكومة ستعيد الانضباط من جديد فى هذه المسألة، لأن هذه القنوات لا تعرف فيها الجاهل من العالم، وتشيع الفوضى، وتنشر الفتنة».
أما «أيمن كمال» فيرى أنه كلما أتى أحد لوضع حد للأوضاع السيئه سواء اجتماعية أو دينية أو تعليمية خرج علينا أناس يحاربون ضد تنظيم الحياة.
إشادة بقرار «بدر» لعلاج ضعف القراءة والكتابة
أشاد قراء الموقع الإلكترونى ل«المصرى اليوم»، باهتمام وزارة التعليم بمعالجة ضعف القراءة والكتابة من المرحلة الابتدائية حتى الثانوية، وتخصيص 10 دقائق من كل حصة ل«الإملاء»، فمن جانبه، اعتبر القارئ أحمد عباس القرار «صائباً وشجاعاً: «فمواجهة المشكلة أفضل من إنكارها والتهرب منها، ورغم اختلافى مع وزير التعليم فى كثير من سياساته فإن هذا القرار يستحق الإشادة»،
فيما تساءل آخر: «كيف يصل طالب إلى المرحلة الثانوية مع الضعف المعلن عنه من الوزير، للعلم هناك الكثير والكثير من طلاب المدارس التجارية والصناعية والمهنية لا يعرفون القراءة والكتابة وهذا مؤشر خطر على مصر، وطالب «تونى سيد حسين»، بمنع استخدام اللغات الأجنبية فى واجهات المحال وقصره على اللغة العربية، وكذلك الأسماء الأجنبية والمركبة عربياً وأجنبياً وكذلك أسماء القنوات الفضائية، والميادين والشوارع وقبل ذلك منع استخدام التعبيرات الأجنبية وسط الحديث باللغة العربية خاصة من مثقفينا، أما «محمد ضاهر» فقال: «رغم جهود الوزير الجبارة فإن القيادات الصغيرة بالإدارات المحلية لا تميل لتطبيق هذه القوانين؟ ولا أعرف السبب هل هو العناد أم قوة الشخصية أم الجهل»