كلمات فى وداع بوش

الضرب بالجزمة علاج اسألوا النمرود.. وإنت يا بوش افتريت والكل عليك شهود.. إن كنت إنت قوى ..الأقوى رب العباد.. تحية ليك يا منتظر وتحية للى صوروك.
مصطفى محمد مصطفى
مدير عام بمصلحة الضرائب
فى المنتظر سر سرى.. نحو الإعلام نجم صعد/متلألئ طول المدى.. برغم أنف من جحد/ وكل جبار هوى.. وكل عاد قد كسد/ اسمعوا صوت القدر.. من يصنع الشر وجد/ إنه عدل الإله.. من يزرع الشوك حصد.
مرزوق محمد ربيع فراج - سدس الأمراء - بنى سويف
فليعش منتظر ولتسلم يداه للتاريخ بناء.. وإن مات فهو حى كرامته تسكن أرواح الكرماء.. فلينهلوا منها خلدا إن أرادوا حياة الأحياء.. وهذا المسلك نهجاً يهدى إلى الشهداء.. ويا إخوة العراق وكل الأعراق لا يأس ولا استياء.. فالأمل نبراس والجهاد جهد الكل حياة أو إحياء.
سمير أمين السواحلى - قنا - أبنود - السواحلية
100 مليون سلام لأمير الانتقام.. آه لو كنت قاعد بس فى الأمام.. مكنتش هتحرمه من شوية احترام.. وكان هيبقى فيه ضرب بالحزام.
زينب يونس أحمد على
منتظر الزيدى صحفى جرىء.. جواه غضب ولهب وحريق/ نفسه يوم ياخد بتار بلاده.. ولو يموت قتيل أو حتى غريق/ حدفك يا بوش بالصرمة كان لك إعلان.. بيحذرك يا بوش من الظلم والطغيان/ وللى عملته فى صدام كان سلف ودين.. لحد ما هنته جالك يوم تتهان.
إبراهيم جزر - بشبيش - المحلة الكبرى
عينى عليك يا بوش.. لما انضربت بالجزمة/ واقف ومين عنك يحوش.. ومذهول من أثر الصدمة/ شوفتك يا عينى موطى.. بتفادى جزمة منتظر/ فردة ورا فردة تعدى.. وبتقول إيه الخبر؟
زيدان يوسف زيدان هلال - زاوية البحر - كوم حمادة - بحيرة
الجزمة قالت للجبان.. روح على بلدك وكِن/ طارت كما لو ميت صاروخ.. ونزلت على قفاه ترن/ تسلم إيديك يا منتظر.. رفعت راس اللى كمن/ تسلم إيديك يا ابن الوليد.. خليت جبان دفع التمن/ لملمت جرح اللى انجرح.. وجبت تار اللى اندفن.
مروزق فرج عمر  - الباجور - المنوفية
والله يا منتظر ما عدت أنتظر.. هل أنت ابن العرب من ساقه القدر/ أنجزت فى بغداد شيئاً لا تؤمله.. أعتى الجيوش ولا جن ولا بشر/ أخرجت وحشاً أسيراً كان داخلنا.. ماذا دهانا وماذا بعد ننتظر/ قبلته قبلة لا لن تفارقه.. وجعلت ضرب النعال لغيره عبر/ لا لن يضرك أسر بعد أو قهر.. لا تيأسن فإن الظلم منكسر.
رضا أبوالمعاطى
الجزمة من فرحتها.. طارت لك باشتياق.. عاوزة تبوسك فى خدك.. بعد ما طال الفراق.. وتعبر عن فرحتها.. وكمان شعب العراق.. وآدى مقامك يا بوش.. الضرب بالمركوب.
محمد الطاهر الصفتى - كفر الدوار - البحيرة
طار الحذاء على الجهول الطاغية.. ألقى بطل بكف قاضية/ ثأر دفين قد تفجر عاصفاً.. ليرد كيد المعتدين بداهية/ قد أسقط الجبروت فى وحل على.. مرأى البرية فى البقاع القاضية/ سلمت يمينك يا فتى فى لطمة.. سددتها مثل الصواعق عاتية/ أرأيت منتظرا يهز عروشهم.. بقذيفة عصماء كانت شافية/ ليظل دجلة شامخا بعروبة.. ويصون للمنصور روحاً شادية.
محمد حسن داود
عضو اتحاد الكتاب
بحبك يا جزمة يا مريحانى.. أحب أشوفك أول وتانى.. فردة راحت فى وجه بوش.. والتانية فى علمه الأمريكانى.. جزمة وفعلاً ليها قيمتها.. طارت عارفة طريق سكتها.. نفسى أشوف الجزمة بعينى.. وأبوس اليد اللى حدفتها.
السيد أحمد على  - الإسكندرية - فيكتوريا
تيجى وتفتدى أعلامنا وديارنا.. بعد أن صرنا جميعاً.. لا نجيد سوى النواح أو البكاء.. أيها الزيدى كنا بانتظارك.. بعد أن ضاعت كتابتنا جميعاً.. بعد تغليظ العقاب لكل من بذل الدماء.. غير درب العجز دوماً وفتاوى الحكماء.. بعد ما اعتادت على سفر الرجوع.. وأدمنت درب الركوع وآمنت بالانحناء.
جلال عابدين - القاهرة
على فكرة يا ناس أنا عندى مداس.. لميع وبكعب ملوش لزمة.. بيلوق فى رجلى وواسع مقاس.. مضايقنى كتير وعامل أزمة.. يوم م ألبسه أدوخ وأشعر بصاروخ.. وبحس ب«بوش» جوة الجزمة.
حمدى محمد عبداللطيف