رؤية يكتبها : هادى فهمى

■ عندما قلت إن أحمد شوبير هو رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم القادم لما يملكه من إمكانيات وأفكار وشعبية فأنا هنا لم أقلل من شأن منافس لشوبير.. لكننى أقرأ الأيام المقبلة.
■ بطولة العالم للشباب المقامة فى مصر سوف تنجح لأن إمكانيات مصر كبيرة.. البطولة فرصة لتجديد دماء الملاعب المصرية.
■ الزمالك فيه حاجة غلط.. ممدوح عباس يحاول بكل الطرق مساعدة ناديه، مدرب مؤهل ومجموعة أسماء لاعبين مرعبة طيب هو فيه إيه؟! حتى لو أن هناك «نحس» من الممكن ذبح خمسة «عجول» مرة واحدة.. استقرار الزمالك يعود بالفائدة على الرياضة المصرية.
■ يظهر أن هناك من يرغب فى تدمير العلاقة الجميلة بين حسن فريد وسيد جوهر فى الترسانة.. ألا يوجد صديق مشترك لوقف التوتر.. سيد جوهر قدم للترسانة خدمات متنوعة، وله بصمة فى الإنشاءات والخدمات.. وحسن فريد نجح فى تطوير الترسانة وقد أصبح النادى على يديه ينافس مع أندية أكبر منه من حيث الإمكانيات.
■ انزعجت جدًا لما قرأته بشأن مركز شباب الجزيرة.. الحقيقة أن حزب أعداء النجاح انزعج من دخول الفندق وحمام السباحة لحظة الافتتاح بعد إنفاق أكثر من 20 مليون جنيه دفعها د. صفى الدين خربوش لاستكمال إنشاءات مهجورة منذ 14 عامًا.
■ ما يحدث فى مركز شباب الجزيرة حدث مهم، والدليل 7 آلاف عضوية جديدة فى خمسة شهور، والحقيقة أن د. صفى الدين خربوش يستحق كل الشكر والتقدير على هذا الإنجاز غير المسبوق بتحويله مركز شباب الجزيرة من مكان مهجور تسكنه الثعالب والبوم إلى تحفة شبابية أعتقد أنها ستجذب المزيد من الأسر المصرية.
■ المجلس القومى للشباب هو المسؤول عن مراكز الشباب فى مصر وليس محافظ الإقليم.. تفويض المحافظ فى حل أو تعيين مجالس إدارات مراكز الشباب أو الأندية من الممكن إلغاؤه، لأن الأندية من حق صقر ومراكز الشباب من حق خربوش.
■ حمام سباحة فى مركز شباب الوايلى وقبله زينهم.. أتمنى أن تمتد تلك العملية إلى الصعيد على الأقل حمام سباحة فى أكبر مراكز شباب المحافظات.
■ كنت ومازلت ضد عودة عمرو زكى وميدو إلى الملاعب المصرية.. النجمان سفيران فوق العادة لمصر فى ملاعب أوروبا، أنا بالفعل حزين لعودة أو لطرد السفيرين المصريين من الملاعب الأوروبية!!
■ لواء نبيل ثروت فى نادى الشمس يبحث عن مصادر تمويل للاستمرار فى النهوض بالشمس.
■ بعض الاتحادات الرياضية تعمل للانتخابات المقبلة وهذا أمر مربك.
■ بالفعل المجاملات أسهل الطرق للحصول على المناصب الرياضية.
■ بعض أصحاب المناصب الدولية الرياضية من المصريين لم يقدموا شيئًا للرياضة المصرية، اهتموا بأنفسهم فقط، والبعض منهم قدم لمصر خدمات واضحة.