ومن بعض الكوارث فى بلادى رغيف العيش عز على الأيادى «تموت الأسد فى الغابات جوعاً» كذا فى مصر صار الأمر بادى ونطلب من رغيف العيش صفحاً ويرفض أن نكون على وداد ونأمل أن يكون لنا حليفاً يقوم صلبنا فى كل زاد فينهرنا ويهجرنا بعيداً يصر على الجفا والابتعاد فهل من مصلح للأمر يوماً يصلح للرغيف مع العباد ونقبل كل شرط للرغيف يبلغنا الوصول إلى المراد شعر/ حسن إسماعيل مبارك قنا - قفط - القلعة