لايزال سبب وفاة مطرب البوب الأمريكى «مايكل جاكسون» لغزاً محيراً لعشاقه، خاصة بعدما أثير حول زيارة طبيبه الخاص «كونراد موراى» له قبل نقله إلى مستشفى «رونالد ريجان» ليعلن الأطباء وفاته. وتسبب اختفاء «موراى» وعدم تمكن أسرة «جاكسون» من التوصل إليه، أو إدلائه بأى تصريحات لوسائل الإعلام تكشف عن الحالة الصحية ل«جاكسون» فى لحظاته الأخيرة فى إثارة الشائعات حول معرفته سر وفاة المطرب الشهير، خاصة بعدما روجته أسرة «جاكسون» من أن وفاته قد تكون لتناوله جرعة زائدة من مسكن «ديمورال» بإشراف طبيبه تسببت فى وفاته. وكشفت نتيجة تشريح جثة «جاكسون» للمرة الثانية على يد طبيب خاص استأجرته أسرته عن نتائج مثيرة حيث ورد بالتقرير الطبى أن «جاكسون» كان أشبه بهيكل عظمى عند وفاته، وبطنه خاوية من أى طعام، وبها حبوب متحللة قبل تناوله المسكنات التى أوقفت عضلة قلبه، وهزيلاً، وفقد شعره بالكامل وكان يرتدى شعراً مستعاراً، كما عثر على جروح قطعية كبيرة يعتقد أنها نتاج 13 عملية تجميل أجريت له. وفجرت مطلقة جاكسون مفاجأة غير متوقعة حيث أعلنت أن طفلى جاكسون ليسا ابنيه وأنها أنجبتهما نتيجة تلقيح صناعى بحيوانات منوية من متبرع آخر وأن جاكسون لم يمارس أى علاقة جنسية معها طوال فترة زواجهما التى استمرت 3 سنوات، وأنه دفع لها 7 ملايين يورو مقابل التخلى عن حضانة الطفلين.