- أوروبا فرضت نفسها فى مونديال 2010، فاجأت الجميع فى توقيت قاتل وهزمت كرة أمريكا الجنوبية.. نتائج المونديال أصابت المهتمين «بالربكة». - منتخبات ألمانيا، هولندا، إسبانيا، هى قمة الكرة العالمية.. الماكينات الألمانية أو المنتخب الألمانى لم يعد آلات تعمل، بل فريق على دراية تامة بفنون اللعبة وأصولها، فمنتخب هولندا كشف لنا عن مقولة كدنا ننساها وهى التاريخ من الصعب تزويره.. أوروبا فرضت نفسها كقوى كروية مميزة.. وسوف نظل نلتزم بتلك النتائج إلى أن تظهر منتخبات كروية مغامرة! - هانى أبوريدة، رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم فى أول تصريح أو عمل له اتجه إلى الجزائر وقد استجاب محمد روراوة، رئيس الاتحاد الجزائرى للمبادرة فوراً.. أعتقد أن «مبارك» فى زيارته إلى الجزائر كان صاحب رؤية ثاقبة.. أنا من جهتى أتمنى من المنظومة الرياضية فى بلدى مراعاة الظروف التاريخية بشأن العلاقات العربية/ العربية.. وأن ينحصر اهتمامنا بالملعب دون غيره. - محمود الشامى، عضو مجلس إدارة الاتحاد المصرى لكرة القدم كان أول من حذر من وجود معوقات للعمل الإدارى والمالى.. وهو كرجل أعمال فاهم جداً لحساسية التعامل مع فلوس الدولة كان داعماً ودائماً للإصلاح. - مصر لديها القدرة على تنظيم بطولة بحر متوسط نموذجية. البطولة بسيطة ولكن مكاسبها متنوعة.. مطلوب توجيه الخطاب الإعلامى للترويج للخارج وليس للداخل. - فى اجتماع لجنة الشباب بأمانة السياسيات بالحزب الوطنى برئاسة د. محمد كمال وفى حضور جمال مبارك أمين السياسات جرى نقاش مهم حول برنامج الحزب بشأن الرياضة والشباب للخمس سنوات المقبلة. نقاش درجة حرارته مرتفعة، وقد تطرق إلى نقطة مهمة جداً بخصوص التواصل مع الناس، وكيف تكون الخطط من أفكار الناس، ومن اللافت أن الحزب قرر الاشتباك مع مشاكل الجماهير.. برغم أن برنامج مبارك الانتخابى قد قارب تنفيذه نسبة 80٪، وهذا يصب فى صالح الوفاء بالوعود.. القطاع الشبابى والرياضى يشهد طفرة فى النتائج.. هناك قصور فى بعض الجوانب، لكن اتضح من خلال عرض خربوش وصقر أنها برامج متصلة برغم أن العناوين لن تتغير. - لا يمكن لمنصف أن يتحول من مؤيد لسمير زاهر إلى معارض له فى يوم وليلة.. من العدل أن ننصف الرجل، إذا كانت هناك مخالفات مالية وإدارية فى الاتحاد فقد تم تحويلها لنيابة الأموال العامة لتطهيرها، ولكن قضية الأخ العزيز سمير زاهر مختلفة، وليس لها أى علاقة باتحاد اللعبة، ولو كنت من أسامة خليل صاحب القضية لتراجعت وتنازلت، زاهر قدم للعبة الكثير. - هناك من يحاول الوقيعة بين أعضاء اللجنة الأوليمبية لصالح أطراف أخرى. - قلت إن نادى الشمس يعيش فوق بركان، أو قنبلة لكنها محددة وقت التفجير، ولن تنفع محاولات نزع الفتيل.. لن يصمد أمامها أحد. - أعتقد أن تنازل اتحاد الكرة عن البلاغ المقدم منه ضد أحمد شوبير من المهم أن ننظر إلى التنازل بداية للم الشمل.. شوبير لم يعرض العلاقة المصرية/ الجزائرية للخطر، وهناك تيار قوى داخل اتحاد اللعبة بقيادة هانى أبوريدة ومحمود الشامى وعبدالغنى كانوا رافضين لتقديم بلاغ ضد شوبير برغم عدم تسجيلهم لهذا الموقف رسمياً.