صدر حديثاً للزميل على القماش كتاب «الاختراق الصهيونى للآثار المصرية.. حصر شامل للادعاءات الصهيونية فى مصر»، قال فى مقدمته: «الصهاينة يتخذون جميع السبل لإقناع العالم بوجود ثوابت تاريخية للحلم اليهودى من النيل إلى الفرات، ومن أجل تحقيق هذا الهدف سعوا لإثبات وجود آثار يهودية فى كل مناطق أطماعهم وأولها مصر، لذا فإن أى تهاون أو تساهل فى الدفاع عن هذه الحقوق يعتبر تفريطًا فى الأمن القومى المصرى والعربى، واعتداء على أجيال قادمة قد تواجه أمرًا واقعًا وصعبًا إذا ما نجح الصهاينة فى استغلال الآلة الإعلامية الضخمة لإقناع العالم بأن مزاعمهم هى حقائق». ويذكر القماش بعضاً من هذه الآثار، ومنها: لوحة مرنبتاح – عمود مرنبتاح –هرم خوفو – هرم أوناس – مقبرة عبريا – مقبرة تارى – رمسيس الثانى – إخناتون – نفرتيتى – مناظر مقبرة خنوم ببنى حسن – معبد حتشبسوت – آثار ترتبط بسيدنا يوسف – الملك شيشنق – الجنيزة – (العقارات والمعابد والمقابر اليهودية بالقاهرة والإسكندرية) وأبوحصيرة.