أكد عمرو موسى-المرشح الرئاسي السابق والأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، ضرورة احترام الشعب المصري لمؤسساته الوطنية وعلي رأسها القضاء وأحكامه، مشيرًا إلي أهمية العمل لإعادة بناء الدولة الجديدة وإنقاذها من الفوضي التي تهدد مستقبلها. جاء ذلك خلال مشاركته بمؤتمر "نداء إلي أوربا" والذي ينظمه البرلمان الأوربي بالعاصمة البلجيكية، بروكسل. وطالب موسي المجتمع المصري بما في ذلك القوي والتيار السياسية باحترام نتيجة الانتخابات الرئاسية مهما كانت، لافتا إلي ضرورة وقوف جموع الشعب المصري صفا واحدا من أجل إعادة البناء والحفاظ على المسار الديمقراطى للبلاد.