بدأ العالم العربي في سماع اسم (شارلي إيبدو) في عام 2005، بعد قيامها بإعادة نشر الرسومات المسيئة للرسول، التي سبق نشرها في جريدة دانماركية وأحدثت ضجة كبيرة وقتها، إلا أن وجود (شارلي إيبدو) وإثارتها للجدل كان قد بدأ قبل ذلك بكثير، فلها تاريخ طويل من الصحافة الساخرة التي اشتهرت فرنسا بتقديمها دوناً عن بقية البلدان الأوروبية منذ القرن التاسع عشر. هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه