قال دكتور سعد الهلالي، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر: أن «الخطاب الديني أصبح خطاب وصائي، فهناك بعض الأشخاص برمجوا المصريين على أنهم حاملي المشروع الإسلامي، وقالوا أنهم هم الوحيدين الذين يفقهون في الدين، ووضعوا قائمة من الممنوعات للمصريين، لكي يستسلموا ويذهبوا إلى أصحاب قائمة هذه الممنوعات ليفتوهم، ولكن لا يصح أن يكون هناك كهنوت ديني أو وصاية دينية». هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه