وعلى عكس كل من سبقوه لم يأت اللواء حسن الألفى وزيرا لداخلية مصر عام 1993 من جهاز أمن الدولة، بل من مباحث الأموال العامة. وكان السبب الرئيس وراء الإطاحة بحسن الألفى عام 1997 هو مذبحة الأقصر الإرهابية التى راح ضحيتها عشرات السائحين الأجانب. بينما يرجع البعض الإقالة إلى حادث سابق لحادث الأقصر وهو تحقيق جهة سيادية عليا مع الألفى وأحمد رمزى العقيد بمباحث أمن الدولة آنذاك، حول اعتراف الجاسوسة الفلسطينية نادية ديب فودة التى تجسست على إسرائيل لصالح العراق لمدة 8 أعوام بعلاقتها بهما إثر تعذيبها فى إسرائيل. هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه