عكست الحلقة الأولى من برنامج الإعلامي الساخر باسم يوسف والتي أثارت جدلا واسعا حول ما يعانيه المجتمع في مصر من ظواهر أفرزتها الأحداث المتلاحقة لبلد الأهرامات خلال المرحلة الانتقالية منذ قيام ثورة 25 يناير 2011، عكست السلبيات التي تتستر خلف حرية التعبير عن الرأي، متجاهلة العادات والتقاليد، التي تمثل ركيزة للعمل في كافة المجالات السياسية والثقافية والإعلامية. مصدر الخبر : وكالة أنباء موسكو