انخفضت أعداد المتظاهرين أمام الكنيسة الكاتدرائية بالعباسية، حيث وصل العشرات من المتظاهرين، الذين قدموا فى مسيرة من مسجد الفتح إلى الكاتدرائية المرقسية لمحاسبة المسئولين عن أحداث العنف بمدينة الخصوص وأمام الكاتدرائية. فيما أعلنت كل القوى السياسية، المشاركة انتهاء الفعالية وانصراف أعضائهم، مؤكدين أن الرسالة التى حملتها المسيرة من المرجو أن تكون قد وصلت إلى الرأى العام وهى وحدة الصف المصرى وعدم وجود فتنة بين نسيجى الأمة، والأحداث ليست إلا عنفا مفتعلا يدفع به للتغطية على فشل النظام. مصدر الخبر : اليوم السابع - عاجل