تبدأ غداً في الدوحة أعمال القمة العربية الرابعة العشرين وسط توقعات وتحليلات بأن تكون على جدول الأعمال ملفات ساخنة تتناول الشأن العربي مع دخول ثورات "الربيع العربي" عامها الثالث، ويفرد فيها اهتمام خاص بالقضية الفلسطينية والأزمة السورية، لكن ماذا عن ملف المعضلة البنيوية في مؤسسة القمم نفسها. مصدر الخبر : وكالة أنباء موسكو