في مقالي قبل أسبوع وكان بعنوان «الأسطى مرسي سواق الاتوبيس»، كتبت في نهايته بعد ان ثار الركاب على السواق اللي قتل شاب زي الورد في سكته وقبلها فتح الباب للحرامي «الشاطر» بعد ما سرق الراجل في الاتوبيس وفضل ماشي يخبط .. لا هو عارف سكته ولا معاه رخصة ولا عارف يسوق من أساسهمصدر الخبر : التحرير