قال جمال عيد، مدير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان: إن البعض يفهم التوافق في تشكيل الوزارة خطأعلى أنها حصص موزعة على "العسكر، خيرت الشاطر، مكتب الإرشاد، رجال الأعمال"، مطالبًا بكفاءات مقبولة شعبيا في تشكيل الحكومة. وتساءل عيد خلال تغريده على حسابه الخاص علي موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "هل لو استمر المشير طنطاوي وزير دفاع، سيكون وزير تحت سلطة هشام قنديل؟!.. وهل سيكون لقنديل ود مرسي الكلمة الأخيرة؟! .. متعجبًا بقوله :"احترموا عقولنا". وأكد عيد أن من يقيد الثورة بقوانين"يفشلها" لاسيما ، إذا كانت قوانين تفيده وحده.