شهد قداس عيد القيامة، الذي يترأسه البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، حالياً بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، لأول مرة قيادته بشخصه دورة البخور، خلال طقس العيد. وأعقب قيادة البابا لدورة البخور، القيام بتمثيلية قيامة المسيح، حيث أطفئت أنوار الكنيسة دليل حزن على الظلمة بوفاة المسيح، قبل أن تضاء الأنوار في تعبير رمزي عن قيامة المسيح، حسب الاعتقاد المسيحي.