أكد الفنان سامح الصريطي، وكيل نقابة الممثلين، أن الحالة الصحية للفنانة الكبيرة شويكار مستقرة، وأنها لم تعد تعاني شيئاً سوي الكسر. وأوضح أن النقابة تتابع حالتها الصحية باستمرار مع الأطباء المعالجين لها، وأنها ستعود لمنزلها خلال الأيام المقبلة بعد اطمئنان الأطباء عليها، ولكن لابد من البقاء عدة أيام بالمستشفى لحين استكمال الشفاء. كانت شويكار قد سقطت منذ يومين في منزلها، وعلى إثر ذلك أصيبت بكسر في الحوض. وأجريت عملية جراحية وحالتها الآن مستقرة.. المعروف أن شويكار من مواليد عام 24 نوفمبر عام 1938 وكان فيلم "كلمني شكراً"، مع المخرج خالد يوسف، هو آخر أعمالها علي شاشة السينما. يذكر أن أشرف زكي قال مؤخراً إن شويكار تتحمل تكاليف علاجها على نفقتها الشخصية، وتحتاج إلى دعوات جمهورها الذي يحبها ويعشق أعمالها..