امر رئيس الحكومة العراقية حيدر العبادي بفتح تحقيق فيما ذكره ناجون من مجرزة ديالى ان ميليشيا شيعية اقدمت على اعدام نحو سبعين شخصا من سكان قرية "بروانة" السنية. واضاف الناجون للBBC أن المجزرة تمت بعد أن نجحت القوات الحكومية وحلفاؤها بطرد مسلحي داعش من آخر معاقلها في محافظة ديالى. يُذكر أن مسئوليين عراقيين رفضوا هذه المزاعم ووصفوها ب"الفبركة"، إلا أن مبعوث الاممالمتحدة الى العراق "نيكولاي ميلادينوف" رحب بقرار العبادي.