رفض الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، القبول بإلغاء مرجعية الشريعة من الدستور لا لفظًا ولا حقيقة، مشددًا أن الخلاف الحالي حول "مواد الهوية" بين صياغات تريد تفريغ المادة الثانية من مضمونها وصياغات تريد تثبيت مرجعية الشريعة. وأشار برهامي، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، إلى أن هناك محاولات مستمرة من البعض إيجاد صياغات بها كلمات غير واضحة المعاني تقبل عدة تفسيرات لتفسر بعد ذلك لتفرغ القضية من مضمونها.