التصنيف العلاجي للدواء والجرعة الدوائية الإنترفيرون ألفا-2ب interferon alfa-2b هو من مَجموعة الإنترفيرونات, وهي موادُّ كيميائيَّة مناعيَّة يُكوِّنها الجسمُ في مُواجهة الفيروسات ولتنظيم مناعة الجِسم تجاه بعض الأورام، لذلك فهي تفيد في مُكافحةِ الفيروسات وبعض الأورام السَّرَطانيَّة. يَنتَمي الرِّيبافيرين ribavirin إلى مجموعة مُماثِلات النُّوكليوزيدات nucleosides والنُّوكليوتيدات nucleotides. لذلك فهو من مُضادَّاتِ الفيروسات. يُعطى الدَّواءُ بجرعات مختلفة حسب الحالة ووزن المَريض وتَوصِيات الطَّبيب؛ ففي التهاب الكبد سِي المزمن chronic hepatitis c، يُعطى 400 ملغ من الرِّيبافيرين عن طَريق الفَم في الصَّباح و600 ملغ في المساء مع الإنترفيرون ألفا-2ب بمقدار 3 ملايين وحدة دوليَّة تحت الجلد ثلاث مرَّات في الأسبوع إذا كان وزن المريضُ أقلَّ من 75 ملغ؛ بينما يُعطى 600 ملغ من الرِّيبافيرين عن طَريق الفَم مرَّتين في اليوم مع الإنترفيرون ألفا-2ب بمقدار 3 ملايين وحدة دوليَّة تحت الجلد ثلاث مرَّات في الأسبوع إذا كان وزن المريضُ أكثرَ من 75 ملغ؛ وتستمرُّ المعالجةُ ما بين 24-48 أسبوعاً حسب الاستجابة وطريقة المعالجة السَّابقة. ويُعطى الدَّواءُ بجرعاتٍ أقل عندَ الأطفال حسب الوزن. كما يُعطى الدَّواءُ في حالاتٍ أخرى بجرعاتٍ مختلفَة نوعاً ما. آلية عمل الدواء الإنترفيرون ألفا-2ب هو بروتين يَجري إنتاجُه في الجسم من قِبَل خلايا الجهاز المناعي (على سبيل المثال، خلايا الدَّم البيضاء، الخلايا القاتلة الطبيعية، الخلايا الليفية، الخلايا الظهارية) استجابةً للعدوى الفيروسيَّة، وهو مادَّة هامَّة لِمُحاربة الفيروسات في الجسم، وتنظيم استنساخ الخلايا، وتنظيم جهاز المناعة. تعدُّ آليةُ عَمَل الإنترفيرون ألفا-2ب كمضادٍّ للفيروسات معقَّدةً وغيرَ مفهومة جيِّداً؛ ولكنَّ الإِنترفيرونات تُعدِّل استجابةَ الجهاز المناعي للفيروسات والجَراثيم والسَّرَطان، والمؤثِّرات الغريبة الأخرى التي تغزو الجسم؛ وهي لا تقتل الخلايا السَّرَطانيَّة أو الفيروسية مباشرة، بل تقوم بِتَعزيز استجابة الجهاز المناعي، والحدِّ من نموِّ الخلايا السَّرَطانيَّة من خلال تنظيم عمل العديد من الجينات التي تتحكَّم في إفراز العديد من البروتينات الخلوية التي تؤثِّر في النموِّ الخلوي. يُستعمَل الرِّيبافيرين كمُضادٍّ للفيروسات مع الإنترفيرون وذلك لعلاج التهاب الكبد المزمن سي، حيث يعمل عن طَريق إعاقة عمل الإِنزيمات اللازمة لتكاثر الفيروس، فيُوقف نسخَ الفيروس، ويقاوم العدوى المِكروبيَّة أو الإصابة به. ما هي التحذيرات الواجب معرفتها قبل استخدام هذا الدواء؟ يمكن أن يسبِّبَ الإنترفيرون ألفا-2ب اضطراباً نفسياً أو يجعل حالةَ هذه الاضطراباتِ والأعراض تَسوء (الانتحار أو أفكار الانتحار أو القتل, الاكتئاب, السلوك العدوانِي, الهلوسة, الاضطراب الذهني، العودة إلى إدمان المخدِّرات) في أثناء استِعمال هذا الدَّواء. يمكن أن يسبِّب الإنترفيرون ألفا-2ب عدوى مِكروبيَّة، أو يجعل حالتَها تسوء، وكذلك بعض أمراض المناعة الذاتية. وإذا شكَّ المريضُ بأيٍّ من هذه المشاكل, يجب الاتِّصال بمُقدِّم الرِّعاية الصحِّية فوراً. قد تَحدث أعراضٌ جانبيَّة، مثل انخفاض ضغط الدم وتَسَرُّع ضربات القلب والنَّوبات القلبيَّة في أثناء استِعمال الدَّواء. لذلك، يجب إيقافه لدى المرضى الذين يصابون بأعراض وعلامات شَديدة وسيِّئة لهذه الحالات, ولكن تَختفي هذه المشاكلُ بعدَ إيقاف الدَّواء عادةً. لا يَجوز تناولُ هذا الدَّواء إذا كانت المريضةُ حامِلاً. ولذلك، يجب استِعمالُ وسيلتين فعَّالتين لمنع الحمل في أثناء العلاج ولمدَّة ستة شهور بعد انتهائه. ومن الممكن أن يسبِّب هذا الدَّواء انخفاضاً خطيراً في عدد كريَّات الدَّم الحمراء. ولابُدَّ من استِشارة مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية إذا كان المريضُ يُعانِي من مشاكل في القلب أو الرئة؛ فهذا الدَّواء قد يسبِّب تَدهوراً للمشاكل النفسيَّة والذهنيَّة. دواعي استعمال الدواء يُستخدَم هذا الدَّواءُ في معالجة عدوى الالتهاب الكبدي بالفيروس سي "c". موانع استعمال الدواء إذا كان لدى المَريض تَحسُّسٌ تجاه الإنترفيرون ألفا-2ب أو الرِّيبافيرين أو أيِّ مكوِّن آخر في هذا الدَّواء. يجب إِطلاعُ مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية إذا كان لدى المريض تَحَسُّسٌ لأيِّ دواءٍ آخر. يجب الإبلاغُ عن التَّحسُّس الذي أصاب المريضَ والكيفيَّة التي أثَّر بها فيه. ويتضمَّن ذلك الكشفَ عن وجود طفح أو بثور أو حكَّة جلديَّة أو ضيق في التنفُّس أو صَفير عندَ الشَّهيق أو سُعال أو تَورُّم الوجه أو الشَّفتين أو اللِّسان أو الحَلق، أو أيَّة أعراض أخرى مُصاحبَة لاِستِعمال الدَّواء. إذا كان المريضُ يُعانِي من إحدى الحالات التَّالية: فقر الدَّم، قصور أو سوء في وظائف الكلى، مرض نفسي شَديد. إذا كان المريضُ يُعانِي من أمراض المناعة الذاتيَّة. إذا كانت المريضةُ في سنِّ الإنجاب، يجب استِعمالُ وسيلتين فعَّالتين لمنع الحمل في أثناء العلاج ولمدَّة ستة شهور بعد انتهائه. إذا كانَ المَريضُ نَشيطاً جنسياً, يجب أن تتجنَّبَ زوجتُه الحملَ. ولذلك، ينبغي استعمالُ وسيلة آمنة لمنع الحمل تَثِق بِها خلال المعالجة ولمدَّة ستة شهور بعد انتهائها. إذا كانت المَريضةُ حامِلاً أو يُحتَمل أن تكونَ حامِلاً. إذا كانت المَريضَةُ تُرضِع رضاعةً طبيعية من الثَّدي. ما هي الطريقة المثلى لاستعمال الدواء؟ كل الأشكال حتَّى يَحصلَ المريضُ على أفضل منفعةٍ، يجب ألاَّ ينسى أَيَّة جرعة. الرِّيبافيرين: يمكن تَناولُ هذا الدَّواء على معدة فارغة أو بعد تناول الطَّعام، ولكن يُفضَّل تناولُه بعد الطَّعام إذا كان يتسبَّب في تَهيُّج أو اضطراب المعدة. الإنترفيرون ألفا-2ب: يُؤخَذ هذا الدَّواءُ على شكل حقنةٍ تحت الجلد. قد يُعلِّم مُقدِّمُ الرِّعاية الصحِّية المريضَ استخدامَ هذه الحقنة. يمكن تناولُ هذا الدَّواء عند النوم لتجنُّب الأعراض المشابهة للأنفلونزا. يجب إلقاءُ السرنجة أو المِحقَنة، وعدم استعمالِها مرَّةً ثانية. يجب إلقاءُ الإبرة في صندوق الإبر أو الأشياء الحادَّة المستعمَلة للتخلُّص منها بطريقةٍ صَحيحة. تداخل الدواء مع الطعام الرِّيبافيرين يمكن تَناولُ هذا الدَّواء على معدة فارغة أو بعد تناول الطَّعام، ولكن يُفضَّل تناولُه بعد الطَّعام إذا كان يتسبَّب في تَهيُّج أو اضطراب المعدة. الإنترفيرون ألفا-2ب: يُؤخَذ هذا الدَّواءُ على شكل حقنةٍ تحت الجلد. يجب تَجنُّبُ المشروبات الكحوليَّة، لأنَّ استِعمالَ المَشروبات الكحوليَّة يجعل أمراضَ الكبد تَسوء. يمكن تناولُ هذا الدَّواء عند النوم لتجنُّب الأعراض المشابهة للأنفلونزا. تداخل الدواء مع الأدوية الأخرى من المهمِّ إخبارُ الطَّبيب أو الصيدلاني عمَّا يتناوله المريض من أدوية أخرى، بما فيها تلك الأدويةُ التي تُشتَرى من دون وصفة طبِّية والأدويةُ العشبية، قبل بدء العلاج بهذا الدَّواء. وبالمثل، يجب التحقُّقُ دائماً من الطبيب أو الصيدلاني قبل تناول أيَّة أدوية جديدة. يُقلِّل الرِّيبافيرين من تأثير الزِّيدوفودين zidovudine والستافودين stavudine، واللذين يُستخدَمان لعلاج الإصابة بفيروس العَوَز المناعي البَشَري المُكتَسَب (الإيدز). يُؤدِّي الرِّيبافيرين إلى زيادة المستوى الدَّموي للدِّيدانوزين didanosine الذي يُستخدَم لعلاج الإصابة بفيروس العَوَز المناعي البَشَري المُكتَسَب (الإيدز)، ممَّا قد يزيد من مَخاطِر مَشاكِل الكبد والتهاب البنكرياس والحُماض اللبني (اللاكتيكي lactic acidosis) والأعصاب المُحيطيَّة. ماذا أفعل إذا تأخرت عن موعد إحدى الجرعات؟ الرِّيبافيرين يجب تَناولُ الجرعة المنسيَّة في أسرع وقتٍ ممكن. إذا حانَ الوقتُ للجرعة التالية، فلا يجوزُ استِعمالُ الجرعة المنسيَّة، بل تُتبَّع مَواعيدُ الجدول المنتظم المعتاد. يجب تَجنُّبُ استِعمال جرعةٍ مزدوجة أو جرعات زائدَة. لا يَجوزُ تَغييرُ الجرعة أو التوقُّفُ عن تناول الدَّواء إلاَّ بعدَ استشارة مُقَدِّم الرِّعاية الصحِّية. الإنترفيرون ألفا-2ب يجب استِعمالُ الجرعة المنسيَّة في أسرع وقتٍ ممكن. إذا حانَ الوقتُ للجرعة التالية، فلا يجوزُ استِعمالُ الجرعة المنسيَّة، بل تُتبَّع مَواعيدُ الجدول المنتظم المعتاد. إذا نسي المريضُ استِعمال الدَّواء لمدة ثلاثة أيَّام, يجب استِشارةُ مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية للنصيحة. يجب تَجنُّبُ استِعمال جرعةٍ مزدوجة أو جرعات زائدَة. لا يَجوزُ تَغييرُ الجرعة أو التوقُّفُ عن استِعمال الدَّواء إلاَّ بعدَ استشارة مُقَدِّم الرِّعاية الصحِّية. ما هي الاحتياطات التي يجب مراعاتها لدى استعمال هذا الدواء؟ إذا كان المريضُ عولِج من قبل من عدوى الفيروس سي c بهذا الدَّواء، ولم ينجح العلاج, يجب استِشارةُ مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية إذا كان المريضُ يُعانِي من سرطان, يجب استِشارةُ مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية. إذا كان المريضُ يُعانِي من مرض السكَّري, يجب استِشارةُ مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية فهذا الدَّواء قد يزيد نسبة السكَّر في الدم. إذا كان مدمناً لأحد الأدوية أو المَشروبات الكحوليَّة, يجب استِشارةُ مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية. إذا كان المريضُ يُعانِي من أمراض القلب, يجب استِشارةُ مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية. إذا كان المريضُ يُعانِي من التهاب الكبد بِي "b" أو عدوى فيروس العَوَز المناعي البشري المكتسب (الإيدز)، يجب استِشارة مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية. إذا كان المريضُ يُعانِي من أمراض الغدَّة الدرقية، يجب استِشارة مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية. يجب مُراجَعةُ الأَدويَة الأخرى مع مقدِّم الرِّعاية الصحِّية, لأنَّ هذا الدَّواءَ قد لا يمتزج جيِّداً مع غيره من الأَدويَة. يجب تَجنُّبُ المشروبات الكحوليَّة، لأنَّ استِعمالَ المَشروبات الكحوليَّة يجعل أمراضَ الكبد تسوء. إذا كان المريضُ يُعانِي من أمراض الرئة, فربَّما يكون أكثرَ تَحسُّساً لهذا الدَّواء. يجب استعمالُ وَسيلتين لمنع الحمل تَثِق بهما المريضةُ لمنع الحمل, لكي تتجنَّبَ الحمل في أثناء تناول هذا العقار، وعلى مدى ستِّة أشهر بعدَ نهاية المُعالجَة. إذا كانَ المَريضُ نَشيطاً جنسياً, يجب أن تتجنَّبَ زوجتُه الحملَ. ولذلك، ينبغي استعمالُ وسيلة آمنة لمنع الحمل تَثِق بها خلال استِعمال هذا العقار، وعلى مدى ستِّة أشهر بعدَ نهاية المُعالجَة.. ما هي التأثيرات الجانبية الشائعة لهذا الدواء؟ أعراض شَبيهة بالأنفلونزا، وهي تشتمل على صُداع, ضعف, حُمَّى, رعشة, آلام، تصبُّب العرق (قد تفيد مسكِّنات الألم البسيطة). زيادة خَطَر العَدوَى. ولذلك، يجب تَجنُّبُ الزحام والأشخاص المصابين بعدوى أو نزلة بَرد أو أنفلونزا. الشُّعور بالدُّوار أو الدوخة, أو النُّعاس, أو تَشوُّش أو تغيُّم الرؤية, أو تغيُّر في طريقة التفكير. لذلك، يجب تجنُّبُ القيادة, وتجنُّب القيام بالمهام والأنشطة التي تحتاج إلى يقظة ورؤية واضحة حتَّى يظهر مدى تأثير هذا الدَّواء في المريض. فقر الدَّم. آلام في البطن. غَثيان أو قيء. ويمكن أن يفيدَ استعمالُ وجبات صغيرة متكرِّرة والعناية بنظافة الفم ومص حلوى جافَّة أو مَضغ اللبان "العلكة" للتَّخفيف من ذلك. تساقط الشَّعر. عدم القدرة على النوم (أَرَق). ماذا يجب على المرء مراقبته عند استعمال هذا الدواء؟ التغيُّر الذي يَطرأ على الحالة الخاضعة للعلاج: هل حدث تَحسُّن؟ هل ساءت الحالةُ أم لم يَطرأ عليها أيُّ تَغيُّر؟ فحص دموي دَوري, يجب استِشارةُ مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية. يجب إجراءُ اختبارِ الحمل كلَّ شهر لدى النِّساء في سنِّ الإنجاب. المتابعة باستمرار، واستشارة مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية. ما هي الأسباب التي تدعو لاستدعاء مقدم الرعاية الصحية (الطبيب) على الفور؟ عندَ الشكِّ في تَعاطي جرعةٍ زائدة، يجب الاتِّصالُ بمركز معلومات الأَدويَة والسُّموم المَحلِّي أو الطَّبيب على الفور. ظُهور عَلامات حُدوث ردَّة فعل خَطيرة على الحياة، ويتضمَّن ذلك الصَّفيرَ خلال التنفُّس والإحساس بضيق في الصَّدر, الحمَّى, الحكَّة, سُعال شديد, ازرقاق في لون الجلد, نوبات صرعيَّة, أو تورُّم في الوجه أو الشَّفتين أو اللِّسان أو الحلق. ظُهور أعراض أو علامات العَدوى المِكروبيَّة، وهذا يشتمل على الحمَّى أو الرعشة أو التهاب الحلق الشَّديد أو أَلَم الأذن أو الجيوب الأنفية, أو السُّعال, أو زيادة القشع أو تغيُّر لونه, أو الأَلَم أثناء التبوُّل, أو قرحات الفم, أو الجرح الذي لا يلتئم, أو الحكَّة أو أي أَلَم في فتحة الشرج. أعراض أو مظاهر الاكتئاب, أفكار الانتحار, توتُّر عصبي, تغيُّر مفاجئ في الحالة المزاجية, أفكار غريبة, التوتُّر النفسي, عدم الرغبة في الحياة. آلام أو ضيق بالصدر أو تَسَرُّع ضربات القلب. دوخة شَديدة أو فقدان الوعي. صعوبة في التنفُّس. آلام شديدة في البطن. غثيان أو قيء شديد. إحساس بعدم الجوع (نقص الشَّهية). كدمات أو نزف غير معتاد. براز غامق, أسود قطرانِي. الإحساس بإرهاقٍ شَديد أو وهن. تغيُّر مفاجئ في الرؤية, ألم أو تَهيُّج بالعين. الطَّفح. إذا أصبحت المريضةُ حامِلاً في أثناء تناول هذا الدَّواء أو خلال ستَّة شهور بعد الانتهاء من العلاج. . إذا أصبحت زوجةُ المريض حاملاً في أثناء العلاج أو خلال ستَّة شهور بعد الانتهاء من العلاج. عَدَم حُدوث تَحسُّن في الحالةِ المرضيَّة أو الشُّعور بأنَّها تَسوء. ما المفروض اتباعه لدى تخزين هذا الدواء؟ يُحفَظ الرِّيبافيرين في الثلاَّجة أو في درجة حرارة الغرفة. يُحفَظ الإِنترفيرون في الثلاَّجة, ولكن مع تَجنُّب التجمُّد. إرشادات عامة إذا كان المريضُ يُعانِي من تَحسُّس يمثِّل خطراً على حياة المَريض, فيجب أن يرتدي سواراً أو يحمل بطاقةً تدلُّ على هذا التَّحسُّس طَوالَ الوقت. لا يَجوزُ للمَريض مُشارَكةُ الدَّواء مع الآخرين، كما لا يجوز تناولُ دواء شخصٍ آخر. يجب إِبعادُ الدَّواء عن مُتَناول الأَطفال. يجب أن يحتفظَ المريضُ بقائمة أدويته (وصفة طبِّية للدَّواء, المُنتَجات الطبيعيَّة, المكمِّلات الغذائيَّة, الفيتامينات والأَدويَة التي تُصرَف من دون وصفة طبِّية)، وإعطاء هذه القائمة لمقدِّم الرِّعاية الصحِّية (الطَّبيب, الممرِّضة, الممرِّضة الممارسة, الصَّيدلانِي, مُساعِد الطَّبيب). يجب التَّحدُّثُ مع مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية قبلَ البدء في تَناوُل أيِّ دَواء جَديد، بما في ذلك الأَدويَةُ التي تُصرَف من دون وصفةٍ طبِّية والمُنتَجات الطبيعيَّة أو الفيتامينات.