توقع رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء المصري أبو بكر الجندي أن يصل عدد السكان إلى 100 مليون نسمة قبل عام 2020، خاصة إذا استمر معدل النمو السكاني على نفس معدلاته الحالية. وأشار إلى ضرورة العمل على خفض معدل النمو السكاني من خلال التركيز على حملات التوعية للمواطن بخطورة الزيادة السكانية وأثرها المباشر على زيادة معدلات الفقر والبطالة وتدني خدمات التعليم والصحة.