سادت حالة من الغضب بين أهالي مدينة بسيون بمحافظة الغربية بعد نشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي عن طفل يلفظ أنفاسه الأخيرة داخل مستشفى بسيون المركزي وذلك لعدم وجود أطباء بالمستشفى في ظل محاولات طاقم التمريض إنعاش القلب لمحاولة إنقاذ الطفل. وأكد معتز بسيوني من أهالي مدينة بسيون أن أهالي الطفل تامر محمد قاموا بإدخاله الاستقبال لوجود ضيق في التنفس ولم يتواجد أي طبيب وقامت ممرضتان بمحاولة إنعاش للقلب وإنقاذه حتى تدخل طبيب في اللحظات الأخيرة قبل وفاة الطفل.