وصف الشيخ حازم صلاح أبوإسماعيل، مؤسس حزب الراية السلفي، المهندس خيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، بأنه رجل طيب، وصورته عند الناس عكس الحقيقة، مطالبًا إياه بأن يكون أكثر ضبطًا للأمور، كما تحدث عن الدكتور محمد بديع مرشد الإخوان، قائلًا: “,”كان الله في عونه“,”، وأن ما يقال حول حكمه لمصر تخريف. واستطرد أبوإسماعيل، في حواره على قناة القاهرة والناس، عددًا من الرموز الإسلامية والسياسيين ومنهم الشيخ محمد حسان الذي قال عنه إنه مؤثر في وعظه وبلوغه، والداعية خالد عبدالله، إنه حقق نجاحًا كمقدم برامج، وقال عن عمرو أديب ولميس الحديدي وإبراهيم عيسي، بأن برامجهم ليست برامج وأن برامجهم صارت مجرد تهريج ولطم، مشيرًا إلى أن باسم يوسف كان “,”دمه خفيف“,”، ولكن خسر عندما بدأ يتعرض لمسائل الشذوذ الجنسي والإباحية الجنسية. وأكد أبوإسماعيل، أن الدكتور محمد البرادعي له 3 مراحل في حياته وهي منذ طفولته وحتى ما قبل ثورة يناير بسنة ونصف السنة، ثم مرحلة السنة ونصف السنة، ثم مرحلة الثورة، وأن حمدين صباحي ومن معه في جبهة الإنقاذ الوطني لا شك أنهم فعلوا في حق مصر جريمة نكراء، مؤكدًا أن العنف في مصر بعد الثورة بدأ بعد تأسيس التيار الشعبي الذي يقوده صباحي، وعن حريق حزب الوفد وجريدة الوطن، قال: “,”الوفد لم يحترق ومن قال إننا شاركنا في ذلك تخاريف“,”.