قال الشاعر الغنائي عمر بخيت بيومى: أول من فتحلى بيته هو الموسيقار حلمى أمين نقيب الموسيقيين فى ذلك الوقت، وأنا أعتبره الأب الروحي بالنسبة ليا وكنت أمشى وراءه مكان ما يروح، وكذلك الأستاذ محمد الموجى. واستطرد: بدأت بكتابة أغانٍ تحمل طابع خفة الروح، زى يا أحمد يا عمر متبصش للقمر، فرحنى بأى شكل طمنى بأى شكل من يوم ما بعدت عنى مدوقتش أى أكل، سها هانم رقصت على السلالم، وذكر أن فؤاد المهندس عرفنى من خلال أغنية أحمد يا عمر، حيث غناها مطربون كتير، وكل ملحن كان بيخدها كان بيقبضنى 5 جنيهات. وأضاف، لم يمر على فن إلا وكتبت فيه فكتبت إعلانات وفوازير للإذاعة مفيش فن من الفنون لم أكتبه فى مسلسل. جاء ذلك خلال حوار الشاعر الغنائي عم بخيت بيومى، بإحدى حلقات البرنامج الإذاعى «حديث الذكريات»، مع الإذاعية أمينة صبرى.