نشب شجار وعراك بالأيدي والمقاعد في برلمان أوغندا، قبيل مناقشة في المجلس بشأن تمديد حكم الرئيس، يو ويري موسيفيني، فترة ولاية جديدة. واندلعت المشاجرة بين نواب من الحكومة والمعارضة، وتطور الأمر إلى الاعتداء بالكراسي واللكمات وسط محاولة بعض النواب فض الاشتباك.