لا شك أن الرجل الأساسي في حياة ساندرا بولوك هو ابنها بالتبني لويس، كما تفصح ابتسامتها الجميلة يوم الجمعة الماضية، عند توصيل ابنها لويس بنفسها للمدرسة، فقد عثرت ساندرا البالغة من العمر 49 عاماً أخيراً على الدور الذي تتمناه، وهو دور الأم للطفل لويس البالغ 3 أعوام. وقام المصورون بالتقاط العديد من الصور لها عند توصيلها للطفل للمدرسة في لوس أنجلوس وظهرت عليها السعادة البالغة. ظهرت ساندرا بمظهر بسيط جداً في ملابس من الكاجوال حيث بدت كطفلة بالجينز والجاكيت الأسود ولم تنس طاقية البيسبول المميزة مع النظارات التي تخفي عينيها وشعرها المعقوص لم يميز البعض كونها نجمة الأوسكار المتألقة. أما لويس فقد بدا شديد الاعتزاز بوالدته المشهورة، بينما كانت تتبادل الحديث مع أولياء الأمور في المدرسة، وعلى الجانب الآخر صرحت ساندرا "بأن لويس هو الرجل الوحيد والحقيقي في حياتها وأن سن 3 سنوات هو سن رائع للأطفال وأنها تستمتع بوقتها في التعامل معه، وأضافت أنها مستعدة تماماً لتكوين أسرة كبيرة وتبنى المزيد من الأطفال لأنها تحب دورها الجديد كأم منذ أن قامت بتبني لويس عام 2010 وإنها تتمني أن يمتلئ منزلها فجأة بثمانية أطفال إذا لم يزعج هذا الأمر لويس.