أثار "هاشتاج" تم تداوله على نطاق واسع، حمل عنوان "أول محاولة تحرش كان عمري" حالة من الجدل والغبن لرواد مواقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" و"تويتر"، وأصبح من ضمن "الهاشتاجات" الأكثر تدولًا. وقال أحد النشطاء: "الهاشتاج لا يظهر سوى كم العنف الجنسي في مصر". وأضاف آخر: "الهاشتاج ده عليه كمية قصص مرعبة أقسم بالله تكره الواحد أنه عايش في المجتمع القذر ده". وتابع آخر: "ادخلوا على الهاشتاج واتفرجوا وتعالوا قولوا التحرش بسبب اللبس وقلة أدب البنت".