يسير الثنائى مرتضى منصور، رئيس نادى الزمالك، ومحمد فرج عامر رئيس نادى سموحة على نفس الدرب، ويواصلان مسلسل إقالة المدربين، بعد أن رحل البرازيلى جورفان فييرا، المدير الفنى للفريق السكندرى بسبب الإقالة. وبات الثنائى فرج عامر ومرتضى منصور، أكثر من تسبب فى تغيير المدربين، من بين الأندية المصرية، حيث وصل عدد المدربين المقالين فى عهد فرج عامر إلى 13 مديرًا فنيًا. وترجع أول واقعة لفرج عامر إلى استغنائه عن محسن صالح، بعد أن قاد الفريق فى مباراة واحدة، ثم رحيل الفرنسى باتريس نوفو عن الفريق السكندرى، بعد 9 مباريات فقط، بعد أن تعادل فى 5 مباريات وخسر 4. وعقب رحيل نوفو، تولى حمزة الجمل المهمة لمدة 187 يومًا، ليقود شوقى غريب الفريق فى 29 مباراة، ثم يرحل ويستلم حمادة صدقى المسئولية خلفًا له. وقاد حمادة صدقى المسئولية الفنية لسموحة لمدة 444 يومًا، ثم تولى دينيس لافانى المسئولية خلفًا له، وتمت إقالته بعد 3 أشهر، ليستلم حلمى طولان زمام الأمور فى الفريق السكندرى، ويخوض 23 مباراة فى ولايته الأولى ويرحل، ليتولى ميمى عبدالرازق المسئولية فى 16 مباراة ويرحل. وبعد أن رحل صدقى أثناء تولى محمد يوسف المسئولية، وقاد الفريق السكندرى فى 11 مباراة خلال 110 أيام، ثم عاد ميمى عبدالرازق فى ولاية ثانية وخاض 3 مباريات، حتى استلم حلمى طولان المسئولية مرة أخرى واستمر مع الفريق 143 يومًا، ليتولى جورفان فييرا المسئولية فى 8 مباريات ويرحل ليعود طولان مرة أخرى. ترجع أول واقعة لفرج عامر إلى استغنائه عن محسن صالح، بعد أن قاد الفريق فى مباراة واحدة، ثم رحيل الفرنسى باتريس نوفو عن الفريق السكندرى، بعد 9 مباريات فقط، بعد أن تعادل فى 5 مباريات وخسر 4.