ناقش سامح شكري وزير الخارجية مع نظيره الفرنسي جان مارك أيرو، استعدادات زيارة الرئيس الفرنسي لمصر في أبريل القادم، وإيجاد فعاليات ومخرجات لتدعيم العلاقات بين البلدين من خلال التنمية الاقتصادية واستثمار الشركات الفرنسية بمحور قناة السويس. وأكد شكري خلال المؤتمر الصحفي المشترك بين الوزيرين اهتمام الجانبين المصري والفرنسي على ازالة كل المعوقات لجذب الاستثمارات الفرنسية من جهته، قال وزير الخارجية الفرنسية، إن بلاده تقف بجوار مصر في تنميتها الاقتصادية من خلال للتعاون في مجالات متعددة منها المجال العسكري والصناعي والثقافي والاقتصادي والتعليم، مؤكدا أن تلك المجالات ستتم مناقشة تطبيقها خلال زيارة الرئيس الفرنسي.