قامت فنلندا بعرض عددا من الرموز المستخدمة في الرسائل الإلكترونية وشبكات التواصل الاجتماعي التي تعكس حضارتها وتاريخها، والتي تُعرض كاملة في الأول من ديسمبر المقبل، كما ستصبح جزءً من التقويم السنوي بعنوان "هذه هي فنلندا" والذي سيطبع ب 13 لغة. الرموز تعكس الخاصية التاريخية والثقافية لفلندا، ويبلغ عددها 30 رمزًا، منها شابًا يرقص وآخر يعبر عن الحمام الفنلندي "رجل وامرأة في السونا" ثم ثالث عن الهاتف الذي حاز شهرة عالمية واسعة "نوكيا 3310".