أكد الدكتور وجيه عبدالكريم، أمين عام حزب مصر الحديثة بالشرقية، أن انتفاضة الأقصى الثالثة ليست إلا كلمة نريدها يقينًا وندعمها بل نريد انتفاضة عارمة تطلق عليها انتفاضة الخلاص لا تهدأ ولا يستكين لها أي بال إلا بتحرير المسجد الأقصى. وأضاف عبدالكريم، في بيان له اليوم، أن قضية الأقصى لن تحل إلا بضغط جماهيري فلسطيني يستتبعه انتفاضة من الشعوب العربية على غرار ما تم في ثورات الربيع العربي وذلك لحث حكومات تلك الدول على اتخاذ موقف واضح وحقيقي على أرض الواقع يمكن معه إحراج الكيان الصهيوني أمام العالم أجمع وتحميله مسؤولية تجاه الأرض المحتلة وشعبها الذي يباد يومًا تلو الآخر.