أكد الدكتور خالد فهمي، وزير البيئة، ورئيس الأمسن" وزراء البيئة الأفارقة" أن أهم ما يسعى إليه الأفارقة بالوقت الحالي، تجاه مؤتمرات التغيرات المناخية، هو تحقيق اتفاق عادل، ينص على تحمل كل دولة مسئولياتها جراء انبعاثاتها الحرارية وقال فهمي ل"البوابة نيوز": "نحن نذهب إلى باريس، ولا ننوي تغيير المعاهدة الأصلية الإطارية للتغيرات المناخية"، مؤكدا أن الذهاب إلى باريس، غرضه الاتفاق على تفعيل المعاهدة، وتطبيقها على أرض الواقع، لافتا إلى أن البلدان النامية والأفريقية تعترف بالمسئولية المشتركة لجميع بلدان العالم بالمشاركة في التكيف مع التغيرات المناخية، وتقليل الانبعاثات الحرارية.