سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
مصر ما بين عمر الشريف وعبده موتة.. راح فين زمن الريادة؟ أبو السعود: ماشيين بعشوائية وهدفهم السبوبة.. الشناوي: حلمي كان المنقذ ولكن الوعكة الصحية أطاحت به.. صادق: المنافسة كبيرة على الساحة
بدأت مصر في ترسيخ رحلة ريادة حقيقية غزت الشرق الأوسط مع ظهور "أولاد الذوات" على الشاشات المصرية كأول فيلم ناطق في تاريخ السينما العربية ومنذ ذلك الوقت هيمنت مصر على الصناعة الفنية في العالم العربي وكانت قبلة الفنانين من جميع أنحاء البلاد العربية، وقدمت للعالم العربي النجوم الذين أصبحوا رمزا للفن من المحيط إلى الخليج بداية من عمر الشريف وفاتن حمامة وشادية وسعاد حسنى وعبد الحليم حافظ وعبد الوهاب وأم كلثوم. لكن هذه المكانة الريادية تراجعت هذه الأيام وأصبحت مصر لا تقدم نجما يجمع عليه العرب وربما ظهر هذا جليا في برامج مسابقات المواهب التي ظل فيها المقعد المصري بين المحكمين باهتا لا يقارن بنجومية نجوم آخرين مثل كاظم الساهر أو عاصى الحلانى أو صابر الرباعي. الأسباب كثيرة لذلك قامت " البوابة نيوز " بمقابلة عدد من النقاد والمختصين وجاءت الآراء كما يلي: