تعكف الطائفة الإنجيلية، مع عدد من شباب الطوائف المسيحية الأخرى، على دراسة ومناقشة الأزمات التى تواجه الشباب فى الوقت الحالي، وإعادة النظر فى قانون الأحوال الشخصية للمسيحيين. وقال الدكتور القس أندريا زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية، إن هناك موضوعات تشغل الشباب، ويجب أن تعيها الكنيسة جيدًا، منها ظاهرة الإلحاد، وعزوف الكثيرين عن الاجتماعات الكنسية فى الفترة الأخيرة، مقارنة بما مضى؛ مشيرًا إلى أن الطائفة تنظم لقاءين فى شهر أكتوبر المقبل، يستهدفان 300 شاب وفتاة، تتراوح أعمارهم بين 18 - 25 عامًا. وأضاف «زكى» ل«البوابة»: سيكون اللقاء حلقة نقاشية، أستمع فيها إلى ما يهم الشباب، واقتراحاتهم لتطوير الخدمة.