صرح علي عبد المالك، منسق التيار الشعبي بقنا: ان سوريا بالنسبة لأمريكا المحطة الثانية بعد العراق لتدمير جيشها وقوتها وسيتبقى لها عقب ذلك الجيش المصري الوحيد الذي تحاول بشتى الطرق ان تجره إلى المنازعات كي ترسم خريطة الشرق الأوسط الجديد. وعن مدى جدية تهديدات أوباما بضرب سوريا قال “,”للبوابة نيوز “,”:هذا سيحدده موقف الدول العربية من الأزمه وأتمنى ان تتخذ مصر والسعودية موقفا لرد العدوان الأمريكي على سوريا بصفتهما اكبر دولتين بالمنطقة.