1- اصطحاب الأصدقاء. عندما ترتبط ممارسة التمارين الرياضية بوجود الأصدقاء، فإن هذا يعد حافزًا رائعا لك خاصة في الأيام التي تميلين فيها إلى إهمال جلسة التمرين. 2- تخفيف التوتر. الكثير منا يحاول الهروب من الواقع بمشاهدة أحد الأفلام الممتعة، لكن هذا لن يخلصك من التوتر سوى لبضع ساعات. وحدها الرياضة سوف تساعدك على التخلص من كل أشكال الطاقة السلبية التي تصابين بها إضافة إلى تخفيف التوتر العصبي ورفع الضغط النفسي عنك ومساعدتك على التفكير بطريقة إيجابية. 3- الحصول على نوم هادئ وعميق. بدلا من الإستلقاء على الفراش والنظر إلى السقف مع التفكير لساعات محاولة الإستستلام للنوم. تخلصي من الأفكار التي تدور في ذهنك بممارسة بعض التمارين الرياضية التي سوف تساعدك على الحصول على نوم هادئ وعميق. 4- استأجري مدرب شخصي. إذا كنت شخصية كسولة بطبعك، فإن الاستعانة بمدرب شخصي سوف يكون حلا مثاليا لك للمواظبة على أداء التمارين الرياضية. فهو سيكون خلفك لحظة بلحظة للوصول على أفضل هدف ممكن. 5- تحدي نفسك. ضعي رهانا مع عائلتك أو أصدقائك أنك سوف تحترفين أداء بعض التمرينات في وقت معين. هذا الأمر سوف يعمل على تحفيزك على ممارسة الرياضة باستمرار لأنك لن ترغبي في مواجهة الفشل أو الهزيمة أمام عيون الآخرين. 6- ودعي أيام الكسل والتعب. مع ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، لن تواجهي مشكلات مثل صعوبة التنفس بعد صعود السلالم أو المشي لبضع دقائق. 7- ضعي أهدافا محددة. وضع أهداف مستقبلية مثل التسجيل لماراثون قادم أو وضع خطة زمنية لإتقان حركات معنية على إحدى الأغنيات (مثل حركات رقص الزومبا) سوف يكون دافعا رائعا لك لبذل المزيد والمزيد من الجهد قبل الموعد المحدد. 8- تخلي عن الأجهزة الإلكترونية. كثرة تفقد مواقع التواصل الاجتماعي ومشاهدة الأفلام هو تضييع للوقت، كما أنه قد يمنعك من مواصلة الإستمتاع بأداء التمارين الرياضية لذا تخلي عنهم على الفور. 9- الإستمتاع. إذا كنت من الشخصيات التي تمل سريعا من أداء التمارين الرياضية العادية، فيمكنك المشاركة في جلسات رقص الزومبا Zumba أو ممارسة لعبة التنس مع زميل أو اختيار أنواع التمرينات التي تجعلك مستمتعة أثناء أدائها. 10- تغيير الحالة المزاجية للأفضل. أداء بعض التمرينات الرياضية البسيطة من أبسط الطرق التي تساعد على تغيير حالتك النفسية للأفضل، فقد تنقلك من حالات الإحباط والحزن إلى الشعور بالحيوية والنشاط.