قال مصطفى بدوي، منسق حركة “,”صعيد من أجل الدولة المدنية“,” لقد سقط صفوت حجازي، شيخ المنصات المزيف، وقائد المسيرات الدموية فوق كوبرى 6 اكتوبر، سقط بالدوجلاس أثناء محاولاته الهروب إلى ليبيان ولم نر منه تلك الملايين التي تحدث عنها، واستطرد قائلاً“,” لقد قبض على حجازي، وترك خلفه شباباً يواجهون تبعات خطابه المزيف، عن الجهاد والحرب على الدين الحنيف، والموت أمام القوة العسكرية الغاشمة شرف، وقال سيتوقف التاريخ طويلا ليحكي عن تيار بأكمله كان يكذب ويتنفس الكذب“,”