الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
اللجنة العامة رقم 1 بجنوب سيناء تعلن نتائج الحصر العددي لأصوات الناخبين
بالأرقام.. الحصر العددي للأصوات بالدائرة الثالثة بمحافظة الإسماعيلية
السوبرانو أميرة سليم تقدم أنشودة إيزيس بمهرجان صدى الأهرامات
من كوريا وقطر وسلطنة عمان.. تكريم ثلاثة قامات مسرحية في افتتاح مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي
ترامب: «خطة ال28» للسلام في أوكرانيا «مجرد خريطة»
مادورو: سندافع عن فنزويلا ضد أي تهديد والنصر سيكون حليفنا
21 مرشحا بينهم رضا عبد السلام، إعلان الحصر العددي لأصوات الناخبين باللجنة 46 في المنصورة
الأجور في قانون العمل.. منظومة أكثر شفافية لحماية العامل وترسيخ العدالة
طيران الاحتلال يقصف خان يونس ويواصل عمليات نسف المباني في غزة
تكريم 6 نجوم من مصر في مهرجان ضيافة السينمائي الدولي (فيديو)
دار الإفتاء تكشف.. ما يجوز وما يحرم في ملابس المتوفى
ننشر المؤشرات الأولية لفرز لجان السويس في انتخابات مجلس النواب
مؤشرات أولية.. الإعادة بين 4 مرشحين بدائرة شبين الكوم في المنوفية
جدل بعد تداول محضر يظهر تطابق 4 مرشحين بالدائرة الأولى بالشرقية
تقدم مرشح حزب النور ومستقبل وطن.. المؤشرات الأولية للدائرة الأولى بكفر الشيخ
الفيوم تحتضن مهرجان البيئة وجامعة الفيوم تشارك بفاعلية في الحدث
وعكة صحية تُدخل والدة رضا البحراوى المستشفى
محمود فتح الله: تصريحات حسام حسن الأخيرة تعتبر الأسوأ في تاريخ مدربي منتخب مصر
السيد القصير في أول اجتماع لأمانة الجيزة: نشكر اللواء الدالي.. ونؤكد الدعم الكامل لمرشحي الحزب
«كارثة طبيعية» الحلقة 9.. محمد سلام يقرر بيع كليته لمساعدة أولاده
أخبار نصف الليل| قناة السويس تستعيد أسطول «ميرسك».. وارتفاع أسعار الذهب
ثقف نفسك | الأرض تغضب وتثور.. ما هو البركان وكيف يحدث ؟
مجلس الأمن والدفاع السوداني: فتح المعابر وتسهيل دخول المساعدات
خبير مناخ: استمطار إسرائيل للسحب يؤثر على نهر العاصي
محمد صبحي: والدي أوصى بسقوطي في معهد الفنون.. وطردني
محمد علي السيد يكتب:.. تك.. هأ هأ
عاجل.. قائمة الأهلي لمواجهة الجيش الملكي في دوري أبطال إفريقيا
دعاء جوف الليل| اللهم يا شافي القلوب والأبدان أنزل شفاءك على كل مريض
خمسة لطفلك | كيف تكتشفين العدوى الفيروسية مبكرًا؟
محمد صبحي يكشف تفاصيل إصابته ب«الوسواس القهري»
دراسة تكشف عن 3 مخاطر من إيقاف أدوية إنقاص الوزن قبل الحمل
ب8 سيارات إطفاء.. السيطرة على حريق مصنع تدوير القطن والأقمشة بالقليوبية| صور
القبض على 3 متهمين بسرقة مصوغات ذهبية من شقة في الطالبية
ضبط مدير مبيعات وطالب جامعي يديران مركزًا طبيًا غير مرخص في بولاق الدكرور
مصرع طفل دهسه قطار أثناء عبوره شريط السكة الحديد بالعياط
بروسيا دورتمنود يمطر شباك فياريال برباعية نظيفة
بيان رسمي.. الاتحاد السكندري: لم ننسحب من نهائي مرتبط السلة
ترتيب دوري أبطال أوروبا.. تشيلسي يقترب من المربع الذهبي وبرشلونة ال15
مصرع وإصابة 4 أشخاص في حادث تصادم سيارتين بحدائق أكتوبر
كريم الدبيس: أي حد أفضل من كولر بالنسبالى.. وجالى عرضين رسميين للاحتراف
اتحاد الكرة يعلن حكام مباريات الخميس والسبت فى دور ال32 بكأس مصر
بالأرقام.. مؤشرات اللجنة الفرعية رقم 44 بدائرة المطرية محافظة القاهرة
لجنة السيدة زينب تعلن محاضر فرز اللجان الفرعية للمرشحين بانتخابات النواب
مصرع طفل 15 سنة في تصادم دراجة وسيارة نقل خلال حفل زفاف غرب الأقصر
رئيس البرازيل السابق جايير بولسونارو يبدأ تنفيذ حكم بالسجن 27 عاما بتهمة التخطيط لانقلاب
بعد تصنيف بعض فروع الإخوان كمنظمات إرهابية.. الفقي: ترامب يبعث برسالة غير مباشرة لحماس
جامعة المنيا: اعتماد استراتيجية الابتكار والأمن السيبراني
بمشاركة مرموش.. السيتي يخسر على ملعبه أمام ليفركوزن في دوري الأبطال
إطلاق مشروع الطريق الأخضر لعالم أكثر أمانًا بقنا بتعاون بين الإنجيلية والبيئة و"GIZ"
الصحة: ضعف المناعة أمام الفيروسات الموسمية وراء زيادة حدة الأعراض
تطوير 5 عيادات صحية ومركز كُلى وتفعيل نظام "النداء الآلي" بعيادة الهرم في الجيزة
خصوصية الزوجين خط أحمر.. الأزهر يحذر: الابتزاز والتشهير محرم شرعا وقانونا
مدبولي يلتقي نائب رئيس "المجلس الوطني للمؤتمر الاستشاري السياسي للشعب الصيني".. صور
وزير التعليم الإيطالى: أشكر مصر على الاهتمام بتعليم الإيطالية بالثانوية والإعدادية
رئيس الوزراء والوزير الأول للجزائر يترأسان غدا اجتماع اللجنة العليا المشتركة
مواجهة نارية في دوري أبطال أوروبا.. برشلونة وتشيلسي لايف
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 25-11-2025 في محافظة قنا
دعاء وبركة | أدعية ما قبل النوم
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
في رحاب شهداء العريش.. مجند سابق يكتب عن زملاء الكتيبة 101 .. "كنا ننتظر الشهادة فى كل لحظة".. حرب لا نعلم من العدو فيها.. نقف حاملين السلاح وصور الشهداء
حسام عمار
نشر في
البوابة
يوم 01 - 02 - 2015
"كنا ننتظر الشهادة فى كل لحظة" جملة تحمل مشاعر وإنسانية.. ذكريات وآلام حملتها رسالة مكتوبة بيد جندى سابق فى الكتيبة 101، خطها بدموع جراحه التى تنزف على فراق رفقاء سرير واحد.. وإحساس وطنى واحد.. ولحظة خوف مشتركة، وأيضا محاولات صمود وتشجيع متبادلة فى لحظات وطنية فى مواجهة الإرهاب فى سيناء، يبدأ «حسام عمار، المجند السابق، شهادته التى حصلت «البوابة» عليها.. قائلا: «والتين والزيتون وطور سنين وهذا البلد الأمين، سيناء أرض الفيروز.. وعلى مدخل محافظة شمال سيناء ادخلوها بسلام آمنين».
يوضح «حسام» فى كلامه: «بمجرد الدخول إلى أرض الفيروز يرتاح قلبك وتشعر بجو مختلف عن باقى المحافظات ولكن سريعا ما تشاهد الكمائن الأمنية والحواجز العسكرية التى تحارب وتتصدى للإرهاب الذى انتشر أخيرًا بعد تولى المعزول محمد مرسى شئون البلاد».
ومن صندوق ذكرياته يضيف «المجند السابق»: تسمع قصصا وحكايات عن الإرهاب وتسمع عن مقر عمليات القوات المسلحة كتيبة «101» بشمال سيناء مكان عسكرى من طراز فريد بالعريش مقر عمليات الجيش الثانى الميدانى.. لا يستطيع أحد التواجد فى المنطقة الموجود بها مقر الكتيبة فهى منطقة عسكرية بها العديد من المنشآت العسكرية والخدمية كمديرية أمن شمال سيناء ومبنى المحافظة ومستشفى العريش العسكرى ومبنى المخابرات وفندق القوات المسلحة، وجميعها أماكن عسكرية يوجد خارجها تأمين عسكرى قوى لا يستطيع أى شخص تجاوز تلك المنطقة أو مجرد العبور مشيا على الأقدام إلا بعد المرور على العديد من الحواجز الأمنية والعسكرية التى يوجد بها العديد من قوات التأمين الخاصة، كما جاء فى رسالة «حسام».
«نستطيع أن نقول إن كل 500 متر يوجد كمين عسكرى خاص بالكتيبة 101، فالحواجز الأمنية يوجد بها العديد من الأسلحة الثقيلة والمتنوعة لكى يتم التعامل بها مع تلك الجماعات الإرهابية المسلحة»، وصف يتحدث به المجند بعد انتهاء خدمته، عن المكان الذى شهد الهجوم الإرهابى الأخير فى سيناء، موضحًا أن مدخل «الكتيبة 101» مواجه مباشرة لمبنى مديرية أمن شمال سيناء التى تتواجد عليه قوات خاصة وعدد كبير من الجنود والأسلحة الآلية وفى الواجهة الأخرى مبنى محافظة شمال سيناء أيضًا، وهذا المبنى مؤمن بقوات عديدة وما حدث بها من انفجارات يوم الخميس الماضى يؤكد أن تلك الجماعات الإرهابية تعلم جيدًا كل شيء بالتفصيل عن جميع شوارع ومداخل ومخارج الكتيبة، بحسب كلام «حسام».
وتقول رسالة الجندى أيضا: «بصفتى أحد الجنود الذين شاركوا فى العمليات العسكرية بشمال سيناء وأحد أبناء كتيبة 101.. أستطيع القول إن تلك العملية الإرهابية الخسيسة التى نفذت بمدينة الضاحية بالعريش والتى استهدفت المنشآت السابقة عمل مخابراتى من أجهزة خارجية»، ويؤكد المجند حسام أن الكتيبة موجود بها عدد كبير من الجنود والقادة بمختلف رتبهم ومسئولين عن تأمين شمال سيناء بداية من قناة السويس وحتى الشريط الحدودى مع مدينة رفح، وأنه مكان عسكرى يوجد به العديد من القوات المختلفة من مشاة وحرس حدود وقوات خاصة وصاعقة وحرب إرلكترونية وإشارة وباقى أسلحة القوات المسلحة، ويضيف أن هذه المنطقة يعيش بداخلها الجنود مع القادة.. بداية من قائد الجيش الثانى وحتى أحدث مجند رابطة أبوية وليست علاقة «جندى وقائد»، رابطة يجمعها الحب والإخوة.. فالجميع يعلم مدى خطورة المكان المتواجدين به فى «أرض الفيروز»، كما يلقبونها، وجميع الجنود مسلمين ومسيحين يعيشون كأنهم أسرة واحدة على الرغم من صعوبة المكان والجو السيناوى وطريقة التعامل مع الأهالى، فالكل على قلب رجل واحد برغم اختلاف انتمائهم للمحافظات، بحسب نص الرسالة، مضيفا: «الجميع فى هذه الكتيبة يعيشون حالة من الإخوة لم أر لها مثيلا من قبل، فالجنود تلقوا تدريبات من نوعية خاصة لتحمل أقسى درجات الألم والضغوط النفسية».
وعن الشهيد العميد أركان حرب سيد فوزى يقول المجند السابق بالكتيبة 101: «العميد سيد رجل عسكرى من طراز فريد.. وفى المرتبة الأولى أب وليس قائد إحدى الكتائب، كان الشهيد يتعامل مع جميع الجنود بروح عالية لإخراجهم من حالة التوتر التى يعيشونها، فالوضع العسكرى بات مواجهة أشبه بالحروب وضغوط نفسية شديدة»، وفى شهادته عن معاملة الشهيد العميد سيد فوزى يقول «حسام»: «كان الشهيد يتعامل معنا بأبوية وحرص شديد وكان يشارك الجنود أحزانهم وفرحتهم ويعمل على حل مشاكلهم يمر على الجميع بأماكن الخدمات لرفع معنوياتهم ومتابعة أحداث يومياتهم وما جرى بها، وكان شديد الحرص على سؤال الجنود عن مشاكلهم ومدى تواصلهم مع أهاليهم».
متحدثا عن حادث «كرم القواديس» وتداعيته.. يروى المجند السابق فى شمال سيناء قائلا: انتقلت أثناء خدمتى العسكرية بشمال سيناء فى العديد من الأكمنة والدوريات الأمنية التى تجوب شوارع العريش من مطار العريش الدولى وحتى مبنى المحافظة.. مرورا بفندق القوات المسلحة وكمين الأبطال شهداء كمين «كرم القواديس»، ويؤكد فى كلامه أن «كرم القواديس» كان به أبطال وليس جنود كمين يقع بين مفترق طرقات فى الصحراء بالقرب من الجبال الشاهقة والتلال المرتفعة والرمال الكثيفة، متحدثا عن تجربته: «عشت معهم أجمل اللحظات أثناء تواجدنا بالخدمات كان الجندى يتواجد بالكمين مدة زمنية لا تقل عن 70 يوما متواصلة يعيش داخل جو أسرى وأخوى بين الجنود والقادة، وكان الجميع ينتظر لحظة خروجه من الجيش كأنها لحظة رجوعه للحياة من جديد، لا يعلم إن كانت تلك اللحظة ستأتى أم سيكون من الشهداء، ولا يخاف من الموت.. يحمل سلاحه واقفا خدمته ينتظر أن يلقى ربه وهو راض عنه».
كما ينقل «حسام» فى شهادته مشاعر زملائه فى الكمائن المتفرقة بشمال سيناء: «كان الجميع يعلم أنه لن يعود إلى أهلة سالما فكان كل جندى يكتب إلى أهله جوابا ورقيا يبين لهم مدى حبه لهم وعن حاجته إلى دعائهم، ويطلب رضا والديه ويبشره أنه سيصبح شهيدا، وأنه مبسوط من تواجده بذلك المكان، كان كل منا يحكى لأخيه كل ما مر به فى حياته من مشاكل وضغوط ليخرج كل ما فى قلبه من أسرار ويصبح خالى الذهن، لأنه يعلم بل تأكيد أنه سيموت شهيدا».
«كنا لا نخاف أن ننتظر الشهادة فى كل لحظة، ونعلم مدى خطورة من نحارب حرب خطيرة بين عدو مختف لا يظهر إلا فى الظلام كالخفافيش بل كالأشباح.. يظهر فى العديد من الأماكن المختلفة وسرعان ما يختفى داخل الجحور»..
ويتحدث «حسام» عن صورة الإرهاب فى شمال سيناء لدى الجنود، ويستكمل شهادته: «حرب لا نعلم من العدو فيها.. نقف حاملين السلاح.. حاملين صور أصدقائنا الذين استشهدوا فى العديد من الدوريات الأمنية التى تجوب الشوارع.
من النسخة الورقية
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
مصدر عسكرى: جميع مصابى تفجير الشيخ زويد فى حالة حرجة.. وسيتم نقلهم إلى القاهرة
مصدر عسكري : مصابي سيناء في حالة حرجة ومن بينهم قائد الكتيبة 101
«الجندي المصري» شخصية 2015.. قصص بطولة حتى تحيا مصر
بالفيديو.. كلمة «مؤثرة» للواء مُصاب أمام السيسي: «الكتيبة 101 الطريق للجنة»
"الوطن" تنفرد بأول صور من موقع الحادث الإرهابي في سيناء
النيابة العسكرية تنتقل للمعاينة
أبلغ عن إشهار غير لائق