قال الدكتور زيدان خوليف، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة باريس، إن الأمن الفرنسي كان في حالة استنفار أيام الأعياد، مؤكدًا أن التخفيف من الاستنفار الأمني أدى إلى وقوع حادث الهجوم على صحيفة "شارلي أيبدو". وأضاف خوليف، خلال مداخلة هاتفية، اليوم الخميس، ببرنامج "غرفة الأخبار"، والذي يبث عبر فضائية "سي بي سي إكسترا"، أن الحادث الإرهابي بفرنسا، ما هو إلا ردة فعل على موجات العنصرية في ألمانيا والدنمارك ضد العرب والمسلمين.