بدأت شركات المحمول في العالم تسير في اتجاه عكس الركود العالمي والازمات المالية العالمية، حيث تفوقت هذه الشركات في التسويق والانتاج والمبيعات لتستحوذ علي السوق العالمي. وفي روسيا والخليج يقتني الشعب كله الموبايلات ومن أجل رفع مكانتها في الاسواق بدأت شركات المحمول العالمية مثل نوكيا الفنلندية توطيد مكانتها في السوق بعد استحواذها علي أكبر مبيعات في السوق العالمي وعقدت اتفاقات مع خبراء هندسة وشركات متخصصة في كل منطقة من مناطق العالم لتقدم لها تطبيقات تناسبها تماما مثل منطقة الشرق الاوسط، حيث تقدم أجهزتها خدمة التفسير ومواعيد الصلاة والملاحة الجغرافية.