** أعلن الدكتور أسامة ياسين أن عدد مراكز الشباب المشاركة في المهرجان الصيفي وصلت إلي 3721 مركز شباب من جميع المحافظات وأنشطة الوزارة في العهد السابق كانت تخدم مئات النشء والشباب فقط والآن أصبحت تستهدف الآلاف منهم لتنميتهم في مختلف المجالات ومهرجان الصيف الأول لمراكز الشباب هو يوم ميلاد وزارة الشباب ويستهدف متحدي الإعاقة الفكرية والحركية ويقدم رسالة سواسية بين الأصحاء ومتحدي الاعاقة وسيتم تنظيم مهرجان آخر داخل الإبداع الثقافي والعلمي للاستفادة من افكار الشباب البناءة وعلي كل مؤسسات المجتمع المدني ورجال الأعمال للمشاركة في تنفيذ المهرجانات التي تنوي الوزارة تنفيذها الفترات المقبلة داخل مراكز الشباب من منطلق المسئولية المجتمعية. ** تنظم وزارة الشباب مسابقة لأفضل عمل تطوعي داخل مراكز الشباب بمختلف المحافظات وتنفيذ المسابقة علي مرحلتين الأولي خلال الفترة 20 - 30 يونيو الجاري تقوم فيها مديريات الشباب والرياضة بإجراء مسابقة داخلية بين كل مراكز شباب المحافظة الواحدة لتقوم بعدپذلك بتجميع الأعمالپوارسالها إلي الادارة المركزية للبرامج الثقافية والتطوعية بوزارة الشباب في موعد غايته 30 يونيو الجاري وفرصة المشاركة لاي مجموعة شبابية ترغب في تقديم عمل تطوعي يخدم المجتمع وتقوم وزارة الشباب بتمويل أفضل 27 مشروع تطوعي بمبلغ 30 ألف جنيه للمشروع الواحد كخطوة يتبعها بعدپذلك قيام لجن من وزارة الشباب بمتابعة تنفيذ ال 27 مشروعاً علي أرض الواقع لاختيار أفضل 3 مشاريع يتم مكافأة الشباب المشاركين بكل مشروع لهم بمبلغ 10 آلاف جنيه. ** أكد وزير الشباب أن العمل الشبابي العربي لن يشهد تطوراً دون سقف مرتفع من الحريات يكفل للشباب حرية التعبير خاصة داخل دول الربيع العربي التي عاني شبابها من الظلم والاستبداد لفترات طويلة مما جعلهم يتجاوزن في طريقة التعبير عن آراهم لافتا إلي أهمية استحواذ هذا التجاوز للتقليل من الخسائر التي تدفعها المجتمعات العربية ويحتاج إلي تعميق لمشاركتهم السياسية. ودمجهم في السلطة التنفيذية والتشريعية للمشاركة في بناء الحاضر وصنع المستقبل وعلي النظم العربية بإيجاد آليات واضحة ترمي إلي دمج حقيقي وصادق للشباب العربي في السلطة وتراعي الدول العربية تحقيق العدالة الاجتماعية في معالجة خلل التنمية الشبابية بها في عدم التوزيع العادل للتنمية بين شباب الحضر والريف وأهمية غرس القيم الأخلاقية والوسطية في نفوس الشباب العربي كقيم الحوار والاعتدال وقبول الآخر وغيرها.