خلال الأيام القليلة الماضية نشطت المعارضة في الأندية ضد سمير زاهر رئيس اتحاد كرة القدم ووصل عدد المعارضين إلي 08 ناديا معارضا حيث اجتمعوا أكثر من مرة في الأقصر. ثم الأسبوع الماضي في نادي المنصورة وطالبوا بعزل سمير زاهر رغم نجاحة في استقطابه لزعيم المعارضة إيهاب صالح وعمل في الاتحاد مديرا تنفيذيا ثم حاول اختراق المعارضة بطريقته المعتادة بتقديم وعود بحل مشاكله مع المعارضة بدبلوماسية ووعود وهمية لأعضاء الجمعية العمومية حتي يستمر رئيسا للجبلاية لاعتقاده بأنه طالما كان مسئولا عن اتحاد الكرة فهو في أمان ولن يكون تحت المساءلة أو إصدار عقوبات ضده.. وبالتالي فشل زاهر في كسب ثقة حسن صقر رئيس المجلس القومي للرياضة حيث منحه فرصة لحل مشكلته مع أعضاء الجمعية العمومية. عندما أصروا علي اتفاقهم بالتخلص من رئيس اتحاد الكرة الحالي. بل وصل الأمر لأقطاب المعارضة بالبحث عن البديل لرئيس الجبلاية.. وقد تطرقت أسماء عديدة سواء تولت المسئولية من قبل مثل اللواء الدهشوري حرب. أو عصام عبدالمنعم أو وجوه جديدة مثل أسامة خليل الذي أطاح برئيس الجبلاية من قبل رغم عودته.. وكما تطرق اسم الدكتور كمال درويش رئيس الزمالك الأسبق.. ثم أسماء أخري مثل هاني أبو ريدة. ❊❊❊ فوجئت ببعض لاعبي الزمالك القدامي يتهمون لاعبي الفريق الأول بالتمرد لأنهم طالبوا بمستحقاتهم المالية لأنهم مسئولون عن أسرهم.. وقدموا شكوي لاتحاد الكرة ضد ناديهم ثم تراجعوا تقديرا لناديهم. الغريب أن حسام حسن المدير الفني هدد اللاعبين رغم أنه رفض تخفيض راتبه.