حمل سعادة سفير بلجيكا لدى المملكة العربية السعودية مارك فينك خطاباً لسمو الأمير الوليد بن طلال من الأميرة ستريد ابنة الملك ألبرت الثاني ملك بلجيكا. احتوى الخطاب على أعمق عبارات الشكر والتقدير من الأميرة استريد للأمير الوليد بن طلال لدعمه المستمر للجمعية الخيرية للمنظمة الأوروبية لأبحاث وعلاج السرطان وتبرعه الأخير لها بمبلغ قدره نصف مليون دولار أمريكي. يجدر بالذكر أن الجمعية الخيرية للمنظمة الأوروبية لأبحاث وعلاج السرطان قد تأسست عام 1976 بموجب مرسوم ملكي بلجيكي لدعم البحث العلمي.