اخبار مصر طالب الكاتب "اخبار مصر" الصحفى، إبراهيم عيسى، وزير الداخلية اللواء مجدى عبد الغفار، بالاعتذار، عن واقعتى إلغاء الامن لندوة الدكتور عصام حجى، التى كان مقرراً إلقاؤها بجامعة الإسكندرية حول المريخ، وكذلك منع الدورة التدريبية عن المساواة وعدم التمييز، بمركز المراة للإرشاد والتوعية، قائلاً "هذه وقائع مفجعة تعيدنا مرة اخرى الى النظام القديم، وكاننا نجرى إليه جريا، ونعدو إليه عدوا". اخبار مصر طالب الكاتب "اخبار مصر" الصحفى، إبراهيم عيسى، وزير الداخلية اللواء مجدى عبد الغفار، بالاعتذار، عن واقعتى إلغاء الامن لندوة الدكتور عصام حجى، التى كان مقرراً إلقاؤها بجامعة الإسكندرية حول المريخ، وكذلك منع الدورة التدريبية عن المساواة وعدم التمييز، بمركز المراة للإرشاد والتوعية، قائلاً "هذه وقائع مفجعة تعيدنا مرة اخرى الى النظام القديم، وكاننا نجرى إليه جريا، ونعدو إليه عدوا". اخبار مصر "اخبار مصر" واضاف "عيسى" عبر برنامجه "مع إبراهيم عيسى" المذاع عبر فضائية "القاهرة والناس": "هذه الوقائع إن صحت واغلب الظن انها صحيحة، تستدعى من وزير الداخلية الاعتذار، هذا منهج قديم وبليد وبالٍ، وليس للامن فى مصر ان يشكل عائقا على حرية الراى والتعبير، ولا يمكن للمجتمع المصرى ان يسمح مرة اخرى ان تتحكم الاجهزة الامنية فى مؤتمر وندوات علمية ونقاشات سياسية حرة مفتوحة وفكرية منفتحة ابداً، والسماح والقبول بهذا إثم يعود بنا مرة اخرى إلى زمن لا يمكن ان يعود". اخبار مصر "اخبار مصر" واضاف "عيسى" عبر برنامجه "مع إبراهيم عيسى" المذاع عبر فضائية "القاهرة والناس": "هذه الوقائع إن صحت واغلب الظن انها صحيحة، تستدعى من وزير الداخلية الاعتذار، هذا منهج قديم وبليد وبالٍ، وليس للامن فى مصر ان يشكل عائقا على حرية الراى والتعبير، ولا يمكن للمجتمع المصرى ان يسمح مرة اخرى ان تتحكم الاجهزة الامنية فى مؤتمر وندوات علمية ونقاشات سياسية حرة مفتوحة وفكرية منفتحة ابداً، والسماح والقبول بهذا إثم يعود بنا مرة اخرى إلى زمن لا يمكن ان يعود". اخبار مصر وتابع: "هذا أمر دونه خرط القتاد "اخبار مصر" - تقطيع الشوك- فإن يسكت وزير الداخليه فلا يعتذر ولا يحاسب الجهات التى منعت فهذا أمر معناه أن أجراس الخطر تدق تدق تدق". اخبار مصر وتابع: "هذا أمر دونه خرط القتاد "اخبار مصر" - تقطيع الشوك- فإن يسكت وزير الداخليه فلا يعتذر ولا يحاسب الجهات التى منعت فهذا أمر معناه أن أجراس الخطر تدق تدق تدق".