اخبار مصر "اخبار مصر" حصل "اليوم السابع" على راى المفتى فى القضية المعروفة إعلاميا ب"خلية الظواهرى الإرهابية" والمتهم فيها 68 متهما من بينهم محمد الظواهرى شقيق ايمن الظواهرى زعيم تنظيم القاعدة والمتهمين بالقيام باعمال عنف وشغب بهدف ضرب مؤسسات الدولة والقيام باعمال إرهابية. اخبار مصر "اخبار مصر" حصل "اليوم السابع" على راى المفتى فى القضية المعروفة إعلاميا ب"خلية الظواهرى الإرهابية" والمتهم فيها 68 متهما من بينهم محمد الظواهرى شقيق ايمن الظواهرى زعيم تنظيم القاعدة والمتهمين بالقيام باعمال عنف وشغب بهدف ضرب مؤسسات الدولة والقيام باعمال إرهابية. اخبار مصر وجاء نص راى المفتى "اخبار مصر" كالآتى:"ورد فضيلة مفتى الجمهورية بانه ثبت لدار الإفتاء المصرية من واقع اوراق الدعوى ، وما تم فيها من تحقيقات، وما دار بشانها فى جلسات المحاكمة، ان الجرائم التى نسبت إلى المتهمين، خاصةً المطلوب اخذ الراى الشرعى فيما نسب إليهم، قد اشتركوا فى ارتكاب جماعة، ونفذوها طبقًا لاتفاق مخطط له سلفًا، وعلى كل منهم الفعل المسند إليه، فمنهم من ادار وتولى زعامة جماعة، اسست على خلاف احكام القانون، الغرض منها الدعوى إلى تعطيل احكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة اعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، والحقوق والحريات العامة، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى، ومنهم من تولى قيادة جماعة ونقل التكليفات إليهم لتنفيذ اهدافها واغراضها ، ومنهم من حاز واحرز وصنع مفرقعات واجهزة وادوات تستخدم فى صناعتها وتفجيرها، بقصد استعمالها فى نشاط يخل بالامن والنظام العام، والمساس بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى". اخبار مصر وجاء نص راى المفتى "اخبار مصر" كالآتى:"ورد فضيلة مفتى الجمهورية بانه ثبت لدار الإفتاء المصرية من واقع اوراق الدعوى ، وما تم فيها من تحقيقات، وما دار بشانها فى جلسات المحاكمة، ان الجرائم التى نسبت إلى المتهمين، خاصةً المطلوب اخذ الراى الشرعى فيما نسب إليهم، قد اشتركوا فى ارتكاب جماعة، ونفذوها طبقًا لاتفاق مخطط له سلفًا، وعلى كل منهم الفعل المسند إليه، فمنهم من ادار وتولى زعامة جماعة، اسست على خلاف احكام القانون، الغرض منها الدعوى إلى تعطيل احكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة اعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، والحقوق والحريات العامة، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى، ومنهم من تولى قيادة جماعة ونقل التكليفات إليهم لتنفيذ اهدافها واغراضها ، ومنهم من حاز واحرز وصنع مفرقعات واجهزة وادوات تستخدم فى صناعتها وتفجيرها، بقصد استعمالها فى نشاط يخل بالامن والنظام العام، والمساس بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى". اخبار مصر "اخبار مصر" واضاف: "منهم من تولى الجماعة بمعونات مادية ومالية بان امدوها باسلحة وذحائر ومعلومات، مع علمهم بما تدعو إليها بوسائلها فى تحقيق ذلك، للقيام بعمليات إرهابية عدائية، ضد افراد الجيش والشرطة والقضاة والنيابة، والمنشآت العامة ورصد الشخصيات العامة واستهدافها، بقصد زعزعة الامن فى البلاد وإحداث حالة من الفوضى". اخبار مصر "اخبار مصر" واضاف: "منهم من تولى الجماعة بمعونات مادية ومالية بان امدوها باسلحة وذحائر ومعلومات، مع علمهم بما تدعو إليها بوسائلها فى تحقيق ذلك، للقيام بعمليات إرهابية عدائية، ضد افراد الجيش والشرطة والقضاة والنيابة، والمنشآت العامة ورصد الشخصيات العامة واستهدافها، بقصد زعزعة الامن فى البلاد وإحداث حالة من الفوضى". اخبار مصر وتابع: "ومن ثم فقد "اخبار مصر" توفر فى حقهم، انهم المفسدون فى الارض، الذين يستحقون ان ينطبق عليهم قول الحق جل وعلا:" إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون فى الارض فسادا ان يُقتلوا او يُصلبوا او تُقطع ايديهم وارجلهم من خلاف او يُنفوا من الارض ذلك لهم خزى فى الدنيل ولهم فى الآخرة عذاب عظيم". اخبار مصر وتابع: "ومن ثم فقد "اخبار مصر" توفر فى حقهم، انهم المفسدون فى الارض، الذين يستحقون ان ينطبق عليهم قول الحق جل وعلا:" إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون فى الارض فسادا ان يُقتلوا او يُصلبوا او تُقطع ايديهم وارجلهم من خلاف او يُنفوا من الارض ذلك لهم خزى فى الدنيل ولهم فى الآخرة عذاب عظيم". اخبار مصر "اخبار مصر" واضاف: "ولما كان ذلك، وكانت الدعوى قد اقيمت قبل المتهمين، فوزى السيد سيف الدين المكنى "ابو مريم"، وعمر عبد الخالق عبد الجليل محمود المكنى "ابو ادم"، ومحمد فتحى عبد العزيز الشاذلى، وعزيز عزت عبد الرازق، وناصر عبد الفتاح براغيث المكنى "ابو بلال"، واحمد جمال فرغل رضوان وشهرته "هانى ابو عبد الله"، واحمد محمود عبد الرحيم، وعمار ممدوح عبد العظيم، وبلال ابراهيم صبحى فرحات المكنى"توفيق"، بالطرق المعتبرة قانونًا، ولم تظهر فى الاوراق شبهة تدرا الحد عنهم، ومن ثم كان جزاؤهم الإعدام حدًا حرابة، لما نسب إليهم، جزاءً وفاقًا". اخبار مصر "اخبار مصر" واضاف: "ولما كان ذلك، وكانت الدعوى قد اقيمت قبل المتهمين، فوزى السيد سيف الدين المكنى "ابو مريم"، وعمر عبد الخالق عبد الجليل محمود المكنى "ابو ادم"، ومحمد فتحى عبد العزيز الشاذلى، وعزيز عزت عبد الرازق، وناصر عبد الفتاح براغيث المكنى "ابو بلال"، واحمد جمال فرغل رضوان وشهرته "هانى ابو عبد الله"، واحمد محمود عبد الرحيم، وعمار ممدوح عبد العظيم، وبلال ابراهيم صبحى فرحات المكنى"توفيق"، بالطرق المعتبرة قانونًا، ولم تظهر فى الاوراق شبهة تدرا الحد عنهم، ومن ثم كان جزاؤهم الإعدام حدًا حرابة، لما نسب إليهم، جزاءً وفاقًا". اخبار مصر "اخبار مصر" وتابع "ولقد ثبت للمحكمة ان ارتكاب المتهمين لما اسند إليهم من اتهامات، إنما مرجعه اعتناقه لما يسمى بالفكر التكفيرى الذى يقوم على تكفير الحاكم، وإباحة الخروج عليه، والجهاد ضده، على زعم من القول، ان كل من لا يطبق شرع الله فهو كافر، يستحق العقوبة فى الدنيا والاخرة، وان الديمقراطية ليست من الإسلام، لانها تنازع الله فى ملكه، لقيامها على اساس ان الحكم للشعب، وان نظام الحكم فى مصر، يقوم على الديمقراطية، ومن ثم فهو ينازع الله فى ملكه، وانطلاقًا من هذا الفكر التكفيرى، قاموا بتكفير المسلمين، وإباحة قتلهم واستخدام القوة والعنف والترويع ضد المواطنين ، وتخريب المنشآت العامة، وقتل رجال القوات المسلحة والشرطة، والمسيحيين واستهداف دور عبادتهم ومنشآتهم، تحت مسمى الجهاد لله عز وجل، هذا فكرهم الآثم الذى اعتنقوه ونسبوه إلى الإسلام، من اجتهادهم وفهمهم الجاهل لامور الدين والله وصادقوا العقيدة، يلعمون ان الإسلام من ذلك كله براء، وإدعوا انهم وجه الإسلام الحصيح، وانهم الحافظون للكتاب والمحافظون عليه، والتابعون للسنة والمتابعون لها، وهم بالرغم من ذلك، يستحلون القتل فى غير حق، والظلم بلا داعٍ ، ناسين ان الله ارحم بعباده، من ان يكون ذلك هو صحيح ما شرعه لهم، هذا الدين الحنيف، الذى جاء لهداية البشرية إلى ما فيه الخير والعدل والكرامة الإنسانية، وتحقيق السلام والسماحة بين الشعوب والتعايش بين المجتمعات على اختلاف افكارهم واديانهم، ودعوة الناس بالحسنى، وقد قرر الدين الحنيف انه لا إكراه فى الدين"، (يا ايها الناس إنا خلقناكم من ذكرٍ وانثى وجعلناكم شعوبًا وقباقئل لتعارفوا إن اكرمكم عند الله اتقاكم إن الله عليم خبير). اخبار مصر "اخبار مصر" وتابع "ولقد ثبت للمحكمة ان ارتكاب المتهمين لما اسند إليهم من اتهامات، إنما مرجعه اعتناقه لما يسمى بالفكر التكفيرى الذى يقوم على تكفير الحاكم، وإباحة الخروج عليه، والجهاد ضده، على زعم من القول، ان كل من لا يطبق شرع الله فهو كافر، يستحق العقوبة فى الدنيا والاخرة، وان الديمقراطية ليست من الإسلام، لانها تنازع الله فى ملكه، لقيامها على اساس ان الحكم للشعب، وان نظام الحكم فى مصر، يقوم على الديمقراطية، ومن ثم فهو ينازع الله فى ملكه، وانطلاقًا من هذا الفكر التكفيرى، قاموا بتكفير المسلمين، وإباحة قتلهم واستخدام القوة والعنف والترويع ضد المواطنين ، وتخريب المنشآت العامة، وقتل رجال القوات المسلحة والشرطة، والمسيحيين واستهداف دور عبادتهم ومنشآتهم، تحت مسمى الجهاد لله عز وجل، هذا فكرهم الآثم الذى اعتنقوه ونسبوه إلى الإسلام، من اجتهادهم وفهمهم الجاهل لامور الدين والله وصادقوا العقيدة، يلعمون ان الإسلام من ذلك كله براء، وإدعوا انهم وجه الإسلام الحصيح، وانهم الحافظون للكتاب والمحافظون عليه، والتابعون للسنة والمتابعون لها، وهم بالرغم من ذلك، يستحلون القتل فى غير حق، والظلم بلا داعٍ ، ناسين ان الله ارحم بعباده، من ان يكون ذلك هو صحيح ما شرعه لهم، هذا الدين الحنيف، الذى جاء لهداية البشرية إلى ما فيه الخير والعدل والكرامة الإنسانية، وتحقيق السلام والسماحة بين الشعوب والتعايش بين المجتمعات على اختلاف افكارهم واديانهم، ودعوة الناس بالحسنى، وقد قرر الدين الحنيف انه لا إكراه فى الدين"، (يا ايها الناس إنا خلقناكم من ذكرٍ وانثى وجعلناكم شعوبًا وقباقئل لتعارفوا إن اكرمكم عند الله اتقاكم إن الله عليم خبير). اخبار مصر واضاف: "لقد تسللت إلى "اخبار مصر" الساحة المصرية، معتقدات دينية تمثل التشدد والتطرف الدينى، فضللت عقول بعض شباب الامة، بتاويلاتهم الفاسدة وتحريفاتهم لمقاصد نصوص الوحى الشريف، بما يوافق اهواءهم، وساعدهم على ذلك، عدم إدراك الناس بخطر تلك الافكار الهدامة، وامتلاكهم لوسائل الإتصالات الحديثة وقنوات فضائية، ومواقع تتصل بشبكة المعلومات الدولية ، يبثون منها اكاذيبهم، لإستقطاب خيرة شباب الامة والتغرير بهم، وقد آن الاوان للمجتمع المصرى بكافة شرائحه وبكل مؤسساته، وبخاصةً المؤسسات الدينية-الازهر الشريف- ودار الإفتاء المصرية، ووزارة الاوقاف، مجمع البحوث الإسلامية، ان تبين خطر هذا الافكار المنحرفة على المجتمع، فإن الازهر الشريف بكل ما يحمل، من معانى وسطية هذا الدين الحنيف، عبر عقود مضت، وبمنهجه الذى قام على تبليغ هذا الدين، باليسر والسماحة، يجب عليه ان يضاعف الجهد، ويجابه هذه الافكار الضالة الهدامة، التى تريد تخريب الوطن، وتشتيت العقول، وإشاعة الفوضى، بين صفوف المجتمع، فيا علماء الازهر إن على عاتق كل منكم مسئولية عظمى، بان تبينوا للناس سماحة الدين الإسلامى، الذى يبنذ العنف والتشدد والتنطع، فالازهر الشريف له مكانةً كبيرة، فى قلوب المسلمين، فى شتى بقاع الارض، فهو منارة العلم وكعبة قاصدى علوم الدين الحنيف". اخبار مصر واضاف: "لقد تسللت إلى "اخبار مصر" الساحة المصرية، معتقدات دينية تمثل التشدد والتطرف الدينى، فضللت عقول بعض شباب الامة، بتاويلاتهم الفاسدة وتحريفاتهم لمقاصد نصوص الوحى الشريف، بما يوافق اهواءهم، وساعدهم على ذلك، عدم إدراك الناس بخطر تلك الافكار الهدامة، وامتلاكهم لوسائل الإتصالات الحديثة وقنوات فضائية، ومواقع تتصل بشبكة المعلومات الدولية ، يبثون منها اكاذيبهم، لإستقطاب خيرة شباب الامة والتغرير بهم، وقد آن الاوان للمجتمع المصرى بكافة شرائحه وبكل مؤسساته، وبخاصةً المؤسسات الدينية-الازهر الشريف- ودار الإفتاء المصرية، ووزارة الاوقاف، مجمع البحوث الإسلامية، ان تبين خطر هذا الافكار المنحرفة على المجتمع، فإن الازهر الشريف بكل ما يحمل، من معانى وسطية هذا الدين الحنيف، عبر عقود مضت، وبمنهجه الذى قام على تبليغ هذا الدين، باليسر والسماحة، يجب عليه ان يضاعف الجهد، ويجابه هذه الافكار الضالة الهدامة، التى تريد تخريب الوطن، وتشتيت العقول، وإشاعة الفوضى، بين صفوف المجتمع، فيا علماء الازهر إن على عاتق كل منكم مسئولية عظمى، بان تبينوا للناس سماحة الدين الإسلامى، الذى يبنذ العنف والتشدد والتنطع، فالازهر الشريف له مكانةً كبيرة، فى قلوب المسلمين، فى شتى بقاع الارض، فهو منارة العلم وكعبة قاصدى علوم الدين الحنيف". اخبار مصر "اخبار مصر" . اخبار مصر "اخبار مصر" . اخبار مصر titleNew1{background:#5d5d5d;border-bottom:5px solid "اخبار مصر" #fff;border-right:10px solid #8e8e8e;}. اخبار مصر titleNew1{background:#5d5d5d;border-bottom:5px solid "اخبار مصر" #fff;border-right:10px solid #8e8e8e;}. اخبار مصر "اخبار مصر" titleNew1 h2{direction:rtl;padding-right:4px;font-family:Droid Arabic Kufi,Tahoma;color:#fff;font-size:12px;line-height:22px;margin:0px;}. اخبار مصر "اخبار مصر" titleNew1 h2{direction:rtl;padding-right:4px;font-family:Droid Arabic Kufi,Tahoma;color:#fff;font-size:12px;line-height:22px;margin:0px;}. اخبار مصر releatedCont1{border:5px solid "اخبار مصر" #fff;height:221px;width:180px;padding:5px 0px;backgound:#F0F0F0;display:block;float:right;}. اخبار مصر releatedCont1{border:5px solid "اخبار مصر" #fff;height:221px;width:180px;padding:5px 0px;backgound:#F0F0F0;display:block;float:right;}. اخبار مصر "اخبار مصر" releatedImgCont{display:block;padding:5px;background:#F0F0F0;}. اخبار مصر "اخبار مصر" releatedImgCont{display:block;padding:5px;background:#F0F0F0;}. اخبار مصر releatedImgCont img{border:1px solid "اخبار مصر" #999;max-height:130px;max-width:170px;}. اخبار مصر releatedImgCont img{border:1px solid "اخبار مصر" #999;max-height:130px;max-width:170px;}. اخبار مصر "اخبار مصر" releatedTitleCont{display:block;height:74px;padding:0 15px 5px 10px;overflow:hidden;background:#F0F0F0;text-decoration:none;}. اخبار مصر "اخبار مصر" releatedTitleCont{display:block;height:74px;padding:0 15px 5px 10px;overflow:hidden;background:#F0F0F0;text-decoration:none;}.