فى "اخبار مصر" قال الدكتور "فى "اخبار مصر"" ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، إن المخاطر التى تهدد الدولة تتمثل فى ثلاثة محاور، وهى: اولا مخططات تهدف طمس الهوية وصبغ المجتمع بصبغة التغريب وتكوين اجيال يكون ولاؤها للغرب لا لدينها ولا لوطنها. فى "اخبار مصر" قال الدكتور "فى "اخبار مصر"" ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، إن المخاطر التى تهدد الدولة تتمثل فى ثلاثة محاور، وهى: اولا مخططات تهدف طمس الهوية وصبغ المجتمع بصبغة التغريب وتكوين اجيال يكون ولاؤها للغرب لا لدينها ولا لوطنها. فى "اخبار مصر" واضاف "فى "اخبار مصر"" برهامى فى بيان للدعوة السلفية ان المحور الثانى: هو محور التشييع، حيث ان الثورة الإيرانية قامت برعاية غربية من خلال "باريس" التى احتضنت الخومينى، الذى مكن له بعد دراسة جيدة لتاريخ الشيعة عبر التاريخ، موضحًا ان إيران هى السبب الرئيس لتقسيم الامة والمجتمعات، كما حدث فى افغانستان والعراق وسوريا واليمن ودول الخليج حاليًا. فى "اخبار مصر" واضاف "فى "اخبار مصر"" برهامى فى بيان للدعوة السلفية ان المحور الثانى: هو محور التشييع، حيث ان الثورة الإيرانية قامت برعاية غربية من خلال "باريس" التى احتضنت الخومينى، الذى مكن له بعد دراسة جيدة لتاريخ الشيعة عبر التاريخ، موضحًا ان إيران هى السبب الرئيس لتقسيم الامة والمجتمعات، كما حدث فى افغانستان والعراق وسوريا واليمن ودول الخليج حاليًا. فى "اخبار مصر" وأكد برهامى "فى "اخبار مصر"" خطوره المحور الثالث، الذى يتمثل فى التكفير والعنف الذى يشوه صوره أهل السنه، مشددًا على ضروره وجود الدعوه السلفيه الوسطيه وكل الدعوات القائمه على منهج أهل السنه؛ للمحافظه على استقرار المجتمع. فى "اخبار مصر" وأكد برهامى "فى "اخبار مصر"" خطوره المحور الثالث، الذى يتمثل فى التكفير والعنف الذى يشوه صوره أهل السنه، مشددًا على ضروره وجود الدعوه السلفيه الوسطيه وكل الدعوات القائمه على منهج أهل السنه؛ للمحافظه على استقرار المجتمع. فى "اخبار مصر" وحذر "فى "اخبار مصر"" نائب رئيس الدعوه السلفيه، من إقصاء هذه الدعوات الوسطيه، وحرمان الشباب من الصوره الصحيحه للمشاركه فى العمل الدعوى والمجتمعى؛ لأن اليأس هو الدافع إلى الانحراف، خصوصًا مع وجود صور من الظلم والتجاوزات فى حقوق الإنسان. فى "اخبار مصر" وحذر "فى "اخبار مصر"" نائب رئيس الدعوه السلفيه، من إقصاء هذه الدعوات الوسطيه، وحرمان الشباب من الصوره الصحيحه للمشاركه فى العمل الدعوى والمجتمعى؛ لأن اليأس هو الدافع إلى الانحراف، خصوصًا مع وجود صور من الظلم والتجاوزات فى حقوق الإنسان.